آخر الأخبار
البني (عدنان-)
بني (عدنان)
ولد عدنان البني في حمص، ودرس في مدارسها الابتدائية والثانوية حتى عام 1945م، ثم التحق بالجامعة الأمريكية ببيروت قسم اللغة الإنكليزية عام 1946م، ثم انتسب إلى المعهد العالي للمعلمين بدمشق عام 1947م، ونال شهادة الإجازة في الآداب (قسم التاريخ)، ثم نال دبلوم التربية عام 1952م، وخلالها أصدر مع زملائه في الجامعة مجلة «صدى الندوة». اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 69
- الكل 63528796
- اليوم 3717
اخترنا لكم
بوسيدونيوس
بوسيدونيوس Poseidonios فيلسوف رواقي شهير، وأحد كبار المؤرخين والجغرافيين وعلماء الفلك والطبيعة في العصور القديمة. ولد في مدينة أفامية] ر[Apameia السورية في عصر سادت فيه الفوضى والاضطرابات والصراعات السياسية والاجتماعية على العرش السلوقي مما دفعه إلى مغادرة مسقط رأسه والتوجه إلى أثينا للدراسة وتحصيل العلم فتتلمذ للفيلسوف الرواقي الكبير بانايتيوس Panaitios (نحو 180-110ق.م)، وصار أعظم تلامذته.
أورليانوس (الامبراطور-)
انهارت حدود الامبراطورية الرومانيّة فجأةً عام 260م، فقد اجتاح الفرس الولايات الشرقيّة، وغزت القبائل الجرمانيّة في غربي أوربا بلاد الغال (فرنسا) والبلقان حتى صارت تهدّد إيطاليا نفسها، وفيها العاصمة روما، وكان قادة الجيوش الرومانية التي تدافع عن الامبراطورية في الجبهتين الشرقية والغربية يتمتعون بسلطات واسعة؛ مما جعل جنودهم ينظرون إليهم نظرتهم إلى الامبراطور.