آخر الأخبار
البصروي (علاء الدين-)
بصروي (علاء دين)
علي بن يوسف بن أحمد علاء الدين الدمشقي الشافعي الشهير بالبصروي، أحد مؤرخي دمشق في أواخر عصر المماليك. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 185
- الكل 64605973
- اليوم 10754
اخترنا لكم
التبني
إن أهم ما يميز حضارة سورية وبلاد مابين النهرين القديمة هو احترامها لحكم القانون، ويلاحظ وجود أوجه شبه في كثير من الأحيان فيما بين القوانين المختلفة في منطقة الشرق الأدنى القديم؛ مما يدل على التبادلات الحضارية والثقافية التي شهدتها العصور القديمة. ويكتسب موضوع التبني Adoption أهميةً خاصةً في كونه يسلط الضو على جانبٍ مهمٍّ من جوانب الحياة الاجتماعية في المجتمعات القديمة فيما يتعلق بتنظيم مسائل الإرث وعدم الإنجاب، كما التجأت بعض الأسر إلى التبني- على الرغم من وجود الأطفال - لتحقيق غايات مختلفة لها صلة بمفهوم العلاقة الاجتماعية داخل الأسرة، مثل كيفية تحقيق التوازن الاجتماعي والمالي بين أفرادها.
ثمودية (نقوش-)
خلّف العربُ القدماء في الفترة الممتدّة من القرن الثامن ق.م حتى مطلع العصر الجاهليّ نقوشاً تمثّل اللغة العربية قبل ظهور الإسلام، وهي مكتوبةٌ بخطّ المُسند أو بأشكالٍ مأخوذةٍ منه، فأمّا ما كتبه عربُ جنوبي الجزيرة العربية منها فتُسمّى لغته «العربية الجنوبية»؛ أيْ ما يسمّيه المستشرقون Old South Arabic، وأمّا ما كتبه عربُ الشمال فهو النقوش العربية الشمالية North Arabian Inscriptions، وتُسمّى لغتها – وهي أقرب إلى الفصحى- «العربية الشمالية الباكرة» Early North Arabic، وتضمّ أربع لهجات : اللحيانية والصفوية والثمودية والأحسائية.