آخر الأخبار
رأس الكلب (موقع-)
راس كلب (موقع)
يقع رأس الكلب شمال بيروت قرب مدينة جونية في نهاية الوادي الذي يمر به نهر الكلب ويصب في البحر، والموقع يتمثل بثلاثة كهوف I وII وIII تقع حالياً في نفق نهر الكلب؛ وما تزال بعض البقايا محفوظة من الجهة الغربية المطلة على البحر. خلال أعمال بناء الطريق الساحلي وتأهيله اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الثامن
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 9
- الكل 64433777
- اليوم 5352
اخترنا لكم
بدر الدين بن أبي بكر (تربة-)
تقع هذه التربة في محلة «جسر السلاحف» التي امتدت خارج السور الغربي لمدينة حلب القديمة بين باب الجنان وباب أنطاكية؛ ومجرى نهر قويق الذي ارتبط بتاريخ المدينة وانساب في حضرة سورها الغربي، ثم أزيلت على بكرة أبيها أوائل ثمانينيات القرن ٢٠م، ولم يبقَ منها سوى مئذنة جامع قامت هناك لتذكر ربما بتلك المحلة والمحلات السكنية الأخرى التي انتشرت خارج سور المدينة الغربي وشكلت جزءاً لا يتجزأ من عمران حلب القديمة.
الإربلي (الحسن بن زفر-)
عز الدين أبو علي، الحسن بن أحمد بن زفر بن أحمد بن مظفر الإربلي ويعرف بالحكيم. ولد في مدينة إربل وسافر إلى بغداد وتبريز، واشتغل وتغرّب ومارس الطب وغيره إلى أن قدِم دمشق في سنة 693هـ/1293م وهو في نحو الثلاثين. فأقام صوفياً في دويرة حمد في باب البريد، ثم سُمح له بمزاولة الطب، وقد آثر القناعة وعدم التبذل والاكتفا بالقليل، وكان يحفظ التواريخ والوقائع والشعر والنوادر. أخذ في دمشق عن محمد بن علي الموازيني والخلال والذهبي وبرع في الطب والنحو والحديث والتاريخ، وكان حَسن المجالسة.