آخر الأخبار
خالد الأسعد
خالد اسعد
خالد الأسعد خالد الأسعد عالم آثار سوري من مدينة تدمر درة الشرق اغتالته يد الإرهاب التكفيري في الثامن عشر من شهر آب/أغسطس سنة ٢٠١٥؛ لأنه رفض شروطها في الخنوع والذل والاعتراف بها سلطة شرعية تسيطر على المدينة التي أحبها؛ وهام بها عشقاً؛ وعمل في خدمتها معظم سني حياته. ولد شهيد... اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 63614813
- اليوم 1815
اخترنا لكم
ابن وردان (قصر-)
يقع قصر ابن وردان (دير الأقواس) على بعد ستين كم تقريباً إلى الشمال الشرقي من حماة، وتسمية هذا المجمع محدثة، إذ لم يتطرق الجغرافيون العرب لذكره ولم يكشف عن اسمه القديم، ويعتقد أن هذا القصر دعي بهذا الاسم نسبة إلى أحد شيوخ قبائل البادية الذين سكنوه في مراحل متأخرة فنسب إليه، ويؤيد ذلك ما ذكره عالم الآثار بتلر Butler مدير البعثة الأثرية الأمريكية من جامعة برنستون، التي عملت في سورية في الأعوام (1889-1890م) (1904-1905م) (1909)م.
البارزي (تربة-)
تقع تربة البارزي في قلب مدينة حماة القديمة ضمن حي الطيفوري الأثري، وتحيط بهذه التربة الحدائق والبساتين الغناء التي يجري من خلالها نهر العاصي الذي يبعد نحو 50م عن التربة.وهي أحد أهم الترب التي مازالت قائمة في القلب التاريخي لمدينة حماة، وذلك بعد أن اختفى كثير من الترب ولم يبقَ منها إلا العدد اليسير بسبب المشاريع التنظيمية الحديثة.