آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1099
- الكل 96478885
- اليوم 39397
اخترنا لكم
وولتون (وليم-)
وولتون (وليم ـ) (1902ـ 1983) وليم وولتون William Walton مؤلف موسيقي إنكليزي وُلد في أولدهام Oldham وتوفي في إيسكيا Ischia، وهو ابن قائد جوقة «كورس» كنيسة أولدهام. منذ الطفولة انضم وليم إلى فرقة «كورس» الكنيسة والتحق بمدرسة الغناء الكورالي في أوكسفورد وهو في سن العاشرة. وبعد 8 سنوات من الدراسة تخلى عنها وغادر المدرسة عام 1920 من دون أن يحصل على أي مؤهل عملي موسيقي، باستثناء بعض الإرشادات والنصائح التي تلقاها من أساتذة مثل بوزوني F.Busoni وألّن H.Allen وأنسرميه E.Ansermet فاعتمد على مجهوده الشخصي في تعلّم التأليف الموسيقي وإتقانه. ألف ببطء وتأنٍ وإتقان أعمالاً موسيقية متميزة.
غرونتفيغ (نيكولاي-)
غرونتڤيغ (نيكولاي ـ) (1783ـ 1872) ولد الكاتب والمصلح الاجتماعي والديني نيكولاي غرونتڤيغ Nikolai Grundtvig في بلدة أودبي Udby جنوبي جزيرة شيلَّند Sjælland الدنماركية، وكان والده كاهناً. درس اللاهوت في جامعة كوبنهاغن، وصار هو الآخر كاهناً لوثرياً، وأولى دراسة التاريخ والأساطير الاسكندناڤية جزءاً كبيراً من اهتمامه. استُبعد عن الكنيسة عام 1826 بسبب توجهاته غير التقليدية، إلا أنه عاد إليها عام 1839 وصار أسقفاً عام 1861. توفي في كوبنهاغن بعد حياة طويلة وقفها للدراسة والكتابة والإصلاح والإسهام في تطوير الحياة الروحية والثقافية في بلاده.