آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1099
- الكل 96494970
- اليوم 55482
اخترنا لكم
مرسييه (لويس سباستيان-)
مرسييه (لويس سباستيان ـ) (1740 ـ 1814) ولد المنظّر والروائي والمسرحي الفرنسي لويس سباستيان مرسييه Louis Sébastien Mercier في باريس وتوفي فيها، وكان كاتباً غزير الإنتاج تميز بطبيعته الصاخبة وأفكاره الجريئة، مما جعل مؤرخي الأدب يقارنونه بديدِرو[ر] Diderot. بدأ اهتمامه بالشعر عندما كان في العشرين من عمره، لكن ديوانه الأول لم ينل النجاح، مما جعله يلتفت إلى الرواية والمسرح.
بريدة بن الحُصيب
بريدة بن الحصيب (... - 63هـ / ... - 683م) أبو عبد الله بُريدة بن الحُصيب بن عبد الله الأسلمي. وقبيلة أسْلَم من القبائل التي التحقت بخزاعة اليمنية. وتذكر بعض المصادر أن اسمه عامر ، وهو من صحابة رسول اللهr، أسلم هو وأخواه مالك ومَلْكان فيمن أسلم من خُزاعة، وكان ذلك عندما لقيهم رسول اللهr وهو في طريقه مهاجراً إلى المدينة، وقد لبّى بريدة ومن كان معه وهم زهاء ثمانين رجلاً دعوة الرسول r، وصلّوا خلفه صلاة العشاء، وتلقى بريدة ليلتئذ من الرسول صدراً من سورة مريم.