آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1301
- الكل 112919328
- اليوم 140054
اخترنا لكم
مايروفا (ماري-)
مايروڤا (ماري ـ) (1882 ـ 1967) ماري مايروڤا Marie Majerová كاتبة تشيكية، ولدت في إحدى ضواحي العاصمة براغ. توفي أبوها ولما تتجاوز الثالثة من عمرها بعد؛ فتبنتها أسرة من مدينة كلادنو حيث يقيم عمال التعدين الذين حافظت مايروڤا على صلاتها بهم طوال حياتها وظلت وفيةً لهم، وشاركت عام 1900 في تنظيم المساعدات لانتفاضتهم. التحقت بين عامي 1906- 1907 بجامعة السوربون في باريس طالبة غير نظامية حيث تعرفت الحركة الفوضوية [ر] anarchism، وترددت إلى اجتماعات العمال في معامل سيارات رينو. انتسبت في عام 1908 إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي التشيكي، ثم التحقت بصفوف الحزب الشيوعي التشيكي.
الحميدي (محمد بن فتوح-)
الحميدي (محمد بن فتوح -) (قبل420-488هـ/ 1029-1095م) أبو عبد الله محمد بن فتوح بن عبد الله بن حميد الأزدي، محدث ومؤرخ وأديب. ولد في جزيرة ميورقة في الأندلس، وتنقل في الحواضر الإسلامية. فزار مصر والشام والعراق والحجاز، وانتهى به المطاف في بغداد، حيث أقام فيها إلى أن توفي، ودفن إلى جانب قبر بشر الحافي المتصوف الزاهد (ت 227هـ). وأبرز مصنفاته: «الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم»، و«تفسير ما في الصحيحين»، و«الذهب المسبوك في وعظ الملوك»، و«تسهيل السبيل على علم الترسيل»، و«المتشاكه في أسماء الفواكه»، و«نوادر الأطباء»، و«أدب الأصدقاء»، «وذم النميمة»، و«تحفة المشتاق في ذكر صوفية العراق»، إلى جانب مقطوعات شعرية مبثوثة في كتب التراجم والأدب.