آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 585
- الكل 112456202
- اليوم 29806
اخترنا لكم
ليو شيانغ
ليو شيانغ (77 ـ 6 ق.م) ليو شيانغ Liu Xiang مفكر وباحث في المؤلفات الكونفوشية[ر]، وعالم فهرسة وأديب عاصر حكم سلالة هان الغربية. اسمه الحقيقي ليو قنغ شنغ Liu Geng Sheng، وُلد في مدينة بي Pei (جيانغسو حالياً). شغل عدة وظائف، ودخل السجن بسبب مذكرات رفعها إلى الامبراطور يتهم فيها كبار الموظفين بالتقصير والخيانة. أفرج عنه الامبراطور تشنغ وأعاد إليه اعتباره. يعدّ ليو شيانغ أبرز مؤسسي علم الفهرسة في تاريخ الصين، قام بجمع الكتب القديمة وتحريرها وفهرستها والتعليق عليها. أسس وابنه ليو شين Liu Xin مدرسة لحفظ الكتب والوثائق التاريخية القديمة وتصنيفها وفهرستها، ووصل عدد الكتب التي تمكن من جمعها وتحريرها وحفظها قرابة عشرة آلاف كتاب من أمهات الكتب الصينية من بينها «كتاب التاريخ» و«كتاب التحولات».
الإنّية
الإنية الإنية inniyah ذات صلة بالأصل اليوناني Eina هي ثبوت الوجود ودوامه وتميزه، وهي عند الشريف الجرجاني: «تحقق الوجود العيني من حيث رتبته الذاتية». وعند صدر الدين الشيرازي: «الإنية للشيء: حقيقته بلحاظ كونه ثابتاً حافاً». ويقتضي الأمر هنا التفريق بين استخدامين مختلفين لهذه الكلمة: الأول وهو ما تواضع عليه المتصوفة نسبة إلى «الأنا»[ر]، ويرسم بفتح الهمزة: «الأنية»، وقد تكون النسبة إلى الأنا: «الأنانية» أو «الأنائية». أما الاستخدام الثاني فهو ما دُرج على عدِّه ترجمة لمصطلح من مصطلحات أرسطو وأتباعه في الفلسفة اليونانية التي نقلت إلى العربية في نهاية العصر الأموي وبداية العصر العباسي، فالكلمة إذن تسمية غير عربية الأصل بل تعد في الكلمات المولدة أو المحدثة.