آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
أحمد يوسف
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1337
- الكل 94194596
- اليوم 85467
اخترنا لكم
الافتتاحية
الافتتاحية الافتتاحية أو المقال الافتتاحي editorial مقال أساسي أو تعليق يعبر عن رأي صحيفة أو مجلة أو كاتب صحفي في خبر أو حدث أو مشكلة، تهدف الافتتاحية إلى تأيد موقف أو عرض فكرة أو الدفاع عن وجهة نظر أو تفنيد رأي أو نقده. وتنشر الافتتاحية عادة في مكان ثابت مخصص لها على الصفحة الأولى من كل عدد من الصحيفة أو المجلة. وقد يتباعد نشرها، بحسب الأخبار أو الأحداث التي تتناولها.
حلواني (واصل-)
حلواني (واصل -) (1908-1995) واصل حلواني من رجالات الرياضة الأوائل في سورية. وأحد أبرز الكتّاب الذين أثروا المكتبة الرياضية بمؤلفاته بدءاً من عام 1930. واصل حلواني هو الاسم الذي اشتهر به ومات عليه. إلا أن اسمه الحقيقي هو علي واصل حلواني ولد في حي العمارة بدمشق القديمة. وبدأ تعلمه الابتدائي في مدرسة الشيخ عبد الرحمن السفرجلاني التي كانت تعرف باسم السفرجلانية قرب الجامع الأموي. ثم انتقل إلى حلب فتابع دراسته هناك وتخرج في معهد الصنائع عام 1929 وعين مدرساً وكيلاً للرياضة بحلب عام 1940 خلفاً للأستاذ محمود البحرة واستمر حتى عام 1945 حيث انتقل إلى دمشق وعمل مدرساً للتربية الرياضية في ثانوياتها حتى عام 1964.