آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 918
- الكل 95074359
- اليوم 45053
اخترنا لكم
خسرو (منلا-)
خسرو (مُنلا -) (…-885هـ/…-1480م) شيخ الإسلام منلا خسرو محمد بن فراموز بن علي الرومي الحنفي الشهير بملا خسرو أو مولى، عالم بأصول الفقه الحنفي. رومي الأصل، أسلم أبوه، نشأ هو مسلماً تبحر في علوم المعقول والمنقول. أخذ منلا خسرو العلوم عن برهان الدين حيدر الرومي المفتي في البلاد الرومية،ثم صار مدرساً بمدينة أدرنة بمدرسة شاه ملك، ثم مدرِّساً بالمدرسة الحلبية، ثم صار قاضياً بالعسكر المنصور، ولما جلس السلطان محمد خان (الفاتح) على سرير السلطنة ثانياً (855-886هـ)، جعل له كل يوم مئة درهم، ولما فتح القسطنطينية جعل خسرو قاضياً بها بعد وفاة المولى خضربك، وضم إليه قضاء غلطة واسكدار وتدريس أيا صوفيا. قال ابن العماد: «صار مفتياً بالتخت السلطاني، وعظم أمره، وعمَّر عدة مساجد بقسطنطينية، وتوفي بها ودفن في بروسة في مدرسته».
ألكسندره (بيثنته-)
ألكسندرة (بيثنته ـ( (1898 ـ 1984) بيثنته ألكسندره Vicente Aleixandre شاعر إسباني، ولد في مدينة إشبيلية وأمضى سنوات طفولته في مدينة مالقة وانتقل مع عائلته إلى مدريد عام 1909، حيث درس الحقوق والتجارة، ثم عمل مدرساً للقانون التجاري في مدرسة الوكلاء التجاريين ومستشاراً قانونياً في شركة صناعية، لكنه أصيب عام 1925 بمرض في الكليتين رافقه طيلة حياته ومنعه من مزاولة عمله، فوقف حياته للشعر وقام برحلات عدة إلى فرنسة وسويسرة وإنكلترة، ومات في مدريد. يعد ألكسندره، إلى جانب فيدريكو غارثيا لوركا[ر] Federico Garcia Lorca ، أحد أبرز شخصيات جيل 1907في الأدب الإسباني، وكان كذلك أحد القلائل من الأدباء والمفكرين الذين اختاروا البقاء في إسبانية بعد سيطرة الجنرال فرانكو على الحكم على الرغم من مناهضته للفاشية، وقد نال جوائز أدبية مهمة منها الجائزة الوطنية عام 1933 وجائزة النقاد عام 1963 وكذلك جائزة نوبل عام 1977، كما كان عضواً منتخباً في الأكاديمية الإسبانية منذ عام 1949.