آخر الأخبار
الفيديو
فيديو
Video - Vidéo
هذا البحث محال الى البحث [ التسجيل المغنطيسي ]
- التصنيف : التقنيات (التكنولوجية) - المجلد : المجلد الرابع عشر، طبعة 2006، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 876 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5728
- الكل 127552874
- اليوم 477391
اخترنا لكم
الواقعة القانونية
الواقعة القانونية الواقعة القانونية fait juridique هي كل حدث يرتب عليه القانون أثراً معيناً، حيث تنصرف إلى الأفعال المادية سواء أكانت من فعل الطبيعة أم من فعل الإنسان؛ فالواقعة الطبيعية، هي التي تحدث بفعل الطبيعة دون أن يكون للإنسان دخل في حدوثها، فتكون سبباً في اكتساب الحقوق أو انقضائها، أما الواقعة القانونية المتأتية من تصرف الإنسان فهي مجموعة الأعمال المادية التي تصدر من الإنسان، فتترتب عليها آثار قانونية بصرف النظر عن نية الشخص مرتكب الفعل.
لانسكوي (اندريه-)
لانسكوي (أندريه ـ) (1902 ـ 1976) أندريه لانسكوي André Lanskoy مصور فرنسي من أصل روسي، ولد في موسكو ودرس في مدرسة لتأهيل الطلاب لخدمة الأمراء، ونذر نفسه للعمل في الجيش، ولكنه ما لبث أن لجأ إلى كييف والتحق بالمناشفة (الجيش الأبيض) حين اندلاع الثورة البلشفية عام 1917. وفي عام 1921، حين ذهابه إلى باريس، قرر على نحو قاطع ونهائي أن يقف نفسَه على التصوير حصراً. ويمكن القول إن لانسكوي كان فناناً عصامياً علّم نفسه بنفسه، وتلقى أصول المهنة على يد سوديكين Soudeikine المصوِّر والمزخرف للمسارح décorateur de théâtre. وكان يتردد لفترة طويلة من الزمن إلى أكاديمية ما يُعرف بـ«الكوخ الكبير» La Grande Chaumière، ويثابر على زيارة متحف اللوڤر Louvre، فاطلع على أعمال فان غوخ Van Gogh وسيزان Cézanne وماتيس Matisse، وارتبط بصداقات حميمة مع سوتين Soutine ولاريونوف Larionov،