آخر الأخبار
ابن الزبير (مصعب-)
زبير (مصعب)
Ibn Zubayr (Mous’ab-) - Ibn Zubayr (Mous’ab-)
هذا البحث محال الى البحث [ مصعب بن الزبير ]
- التصنيف : التاريخ - النوع : أعلام ومشاهير - المجلد : المجلد العاشر، طبعة 2004، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 253 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1160
- الكل 114204922
- اليوم 87844
اخترنا لكم
فروبل (فريدريش-)
فروبل (فريدريش -) (1782-1852) فريدريش فروبل Friedrich Froebel مربٍ ألماني، والمؤسس الحقيقي لرياض الأطفال. ولد في مدينة «أوبرويسباش» Oberweissbach، أعطى فروبل الطفل في سنوات حياته الأولى جزءاً كبيراً من اهتمامه وجهده، وأوجد بيوت الحضانة ورياض الأطفال لكي ينشأ الطفل في مساحات واسعة من الاهتمام والعناية، وسمي (أب الطفل).
المنظر الطبيعي (تصوير-)
المنظر الطبيعي (تصوير ـ) يعد تصوير المنظر الطبيعي peinture de paysage واحداً من الموضوعات اللصيقة بفن الرسم والتصوير، وهو إما خالٍ من الشخصيات الإنسانيّة والحيوانيّة، أو متضمن لها. اختص به كثير من الفنانين، على مدى مراحل التاريخ المختلفة، فبرعوا في معالجة عناصره من سماء وجبال وأشجار وأنهار وبحار ونبات وغيوم في أوقات مختلفة من النهار، وقد استُخدم المنظر الطبيعي في كثير من اللوحات خلفيةً لموضوعات إنسانيّة دينيّة ودنيويّة، بغية تحديد مكان الموضوع، أو بهدف إغناء المشهد بالعناصر الطبيعيّة المختلفة، إضافة إلى ترسيخ جماليات اللوحة البصريّة، وتعميق مدلولاتها. ومن المفروض أن يُمثّل المنظر الطبيعي الموضوعَ الرئيس في اللوحات التي تتناوله، وليس جزءاً مكملاً لها، أو موضوعاً ثانوياً فيها.