آخر الأخبار
الكرمة
كرمه
Grape vine - Vigne
هذا البحث محال الى البحث [ العنب ]
- التصنيف : الزراعة و البيطرة - المجلد : المجلد السادس عشر، طبعة 2006، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 177 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1637
- الكل 96770757
- اليوم 161607
اخترنا لكم
بياوروتيا (خابيير-)
بياوروتيا (خابيير ـ) (1903 ـ 1950) خابيير بياوروتيا Xavier Villaurrutia شاعر وكاتب مسرحي وقصصي مكسيكي، ولد وتوفي في مدينة مكسيكوسيتي، كانت له خبرة واسعة في الترجمة من الفرنسية والإنكليزية والإيطالية إلى الإسبانية. بدأت شهرته الشعرية عام 1919 حين ورد اسمه في مجموعة مختارة من القصائد بعنوان «ثمانية شعراء» Ocho Poetas، وظهر ديوانه الأول عام 1926 بعنوان «خواطر» Reflejos. وتبعته كتب أخرى منها «مسائيات» (1933) Nocturnos و«مسائية الملائكة» (1936) Nocturnos de los ángeles و«مسائية البحر» (1937) Nocturno del mar و«مسائية الورد» Nocturno Rosa و«حنين الموت» (1938) Nostalgia de la muerte ، وقد عبر فيها عن شعوره بالخوف والكرب.
الخطأ في القانون
الخطأ في القانون بيَّن القانون المدني فيما وضعه من أحكام للمسؤولية، عقدية كانت أم تقصيرية، أن الأساس فيها جميعاً هو الخطأ دون أن يعرف ماهية الخطأ، فقد ذكرت المادة 164 من القانون المدني السوري أن: «كل خطأ سبب ضرراً للغير يلزم من ارتكبه بالتعويض». وقد ثار خلاف بين الفقهاء حول تعريف الخطأ وتحديد مفهومه، أو وضع معيار معين له. فمنهم من أخذ بالنظرية التقليدية للخطأ التي تشترط أن يتوافر فيه عنصران: أولهما، نفسي وهي الإضرار بالغير أو توقع الضرر والمضي في الفعل المحدث له مع ذلك، أو عدم الاحتياط لتلافيه، وثانيهما، مادي وهو أن يكون الفعل غير مشروع أو إخلالاً بالقانون أو الواجب القانوني، ومنهم من يعّول على نظرية تحمل التبعة. وإلى هذا اتجهت معظم التشريعات المدنية العربية وعدد من التشريعات الأجنبية.