آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 774
- الكل 106210867
- اليوم 77523
اخترنا لكم
كعب بن مامة الايادي
كعْب بن مامَة الإيادي (… ـ …) أبو دؤاد كعب بن مامة بن عمرو بن ثعلبة الإيادي، نسبةً إلى قبيلة إياد، قيل: «مامة» اسم أبيه واسم جده عمرو، وقيل: مامة اسم أمه، واسم أبيه عمرو. سيد جاهليٌّ كريم جوادٌ، ضربَت العربُ المثلَ به في الجود، وضربوا به المثل في حسن الجوار، فقالوا: «أجود من كعب بن مامة» و«جار كجار أبي دؤاد». وهو صاحب القصة المشهورة في الإيثار: «اسق أخاك النمري»، إذ جاد بنفسه وآثر رفيقه بالماء حتى هلك عطشاً. وقصة هذا المثل أن كعباً سافر ونفراً في قيظ شديد، فأعوزهم الماء إلاّ شيئاً يسيراً يقتسمونه، وكان مع كعب رجل من النمِر بن قاسط، فلما بلغت النَّوبة كعباً في الشُّرب نظر إليه النمري، فقال كعب للساقي: «اسق أخاك النمري»، ففعل ذلك مراراً، ونفد الماء، فسقط كعب ميتاً عطشاً. فهذا المثل يضرب لكل من طلب الشيء مراراً.
كيفي (ألكسيس-)
كيڤي (ألكسيس ـ) (1834ـ 1872) ألكسيس كيڤي Aleksis Kivi، هو الاسم المستعار للأديب الفنلندي سْتِنْڤال A.Stenvall الذي كان شاعراً ومسرحياً وروائياً رائداً في تطوير الأدب الفنلندي الحديث، ولاسيما على صعيد المسرحية والرواية. يتحدر الكاتب من أسرة ريفية فقيرة تنتمي إلى الجالية السويدية المقيمة منذ أجيال عدة في فنلندا، البلد ذي الهوية الإثنية واللغوية المزدوجة (الفنلندية والسويدية)، إلا أن كيڤي ابن الخياط كتب أعماله كافة باللغة الفنلندية، وترجم معنى اسمه من «حجر الجدار» بالسويدية إلى «الحجر» بالفنلندية التي كان أحد رواد تطويرها أدبياً. ولد كيڤي في قرية بالويوكي Palojoki التابعة لأبرشية نورمييرَڤي Nurmijärvi في محافظة أوسيما Uusimaa التي كانت خاضعة للحكم الروسي في جنوب شرقي فنلندا، وتوفي في قرية أمه توسولا Tuusula مريضاً وفي فقر مدقع، وهو لم يتجاوز بعد الثامنة والثلاثين من عمره.