آخر الأخبار
الرفَّاء
رفاء
Al-Raffa' - Al-Raffa'
هذا البحث محال الى البحث [ السري الرفاء ]
- التصنيف : اللغة العربية والأدب العربي - المجلد : المجلد التاسع، طبعة 2004، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 874 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4250
- الكل 123550588
- اليوم 533064
اخترنا لكم
الاستشعار ب-الصدى
الاستشعار بالصدى يمثل الاستشعار بالصدى echolocation وسيلة للتوجه، يعتمد مبدؤها على إدراك الحيوان صدى أصوات يصدرها لهذه الغاية، فيتمكن بفضله من إدراك العوائق واقتناص الفرائس والإلمام بالوسط، إذ تتمتع الحيوانات بمجموعة رائعة من آليات فذة التصميم تستخدمها في الاتصال الحيواني [ر] ويستفيد من معرفتها العقل البشري في إنجازاته العلمية الباهرة في ميادين الاتصالات المتقدِّمة. والمهم هنا من هذه الآليات ما يعتمد على الأمواج الصوتية، بوصفها إشارات يستطلع الحيوان منها جانباً مهماً من الوسط الذي يعيش فيه، كما يستخدمها لغة للاتصال بين أفراد النوع الواحد.
ري كيجونغ
ري كيجونغ (1895 ـ 1984) يُعدّ ري كيجونغ Ri Kijòng، أو يي كي ـ يونغ Yi Ki-Yòng، عميد الأدب الكوري المعاصر. ولد في بلدة هورجونغ Hoerjòng وتوفي في مدينة بيونغيانغ P’yongyang. منذ يفاعته جاب ري كيجونغ مناطق جنوبي كوريا، متنقلاً من عمل إلى آخر بحثاً عن لقمة العيش، وبهدف التعرف إلى بلده وناسها، إلى أن تسنى له السفر في عام 1922 إلى اليابان حيث قضى سنتين، درس فيهما الآداب الأوربية، واطلع على الأدب الروسي/ السوڤييتي الذي ترك في نفسه أثراً عميقاً، ولاسيما أعمال مكسيم غوركي[ر] المبكرة.