آخر الأخبار
الزط
زط
Al-Zut - Al-Zut
هذا البحث محال الى البحث [ الغجر ]
- التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار - المجلد : المجلد العاشر، طبعة 2004، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 356 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 923
- الكل 101458678
- اليوم 15296
اخترنا لكم
الجَواني (محمد بن أسعد-)
الجوّاني (محمد بن أسعد ـ) (525ـ588هـ/1131ـ1192م) أبو علي، شرف الدين الجواني العلوي، عالم بالأنساب، ومؤرخ وشاعر. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب. وقد أكد أبو الفرج الأصفهاني هذا النسب في كتابه «مقاتل الطالبيين» وتنسب أسرة «الجوّاني» إلى «الجوّانيّة» (بفتح الجيم وتشديد الواو) وهي قرية قرب المدينة المنورة. ولا يعرف السبب الذي دفع بالأسرة للانتقال إلى الموصل حيث كانت تقيم قبل هجرتها إلى مصر. ويبدو أن قيام الدولة الفاطمية في مصر، كان عاملاً في جذبها من الموصل إلى الديار المصرية. فمحمد بن أسعد ولد في القاهرة، وكان أبوه أسعد بن علي يُعرف بالنحوي فيها. ويظهر أنه عمل في ميدان علوم اللغة العربية فمنح هذا اللقب.
الغزل (فن-)
الغزل (فن ـ) الغزل فن أصيل في التراث العربي ضارب في القدم، مستمر في حياة العرب الثقافية والعاطفية. وكان لشعر الغزل عند العرب دواع إضافية لاضطرارهم في حياتهم القديمة إلى التنقل في أنحاء الجزيرة وعلى امتدادها؛ طلباً للماء والكلأ ومقومات الحياة. لقد أرهفت هذه الحياة نفوسهم، ورقَّقَتْ مشاعرهم وقلوبهم، ومن هنا صار الغزل أصيلاً في الشعر، طبيعة في وجدان الشعراء، وجزءاً أساسياً من حياتهم. وما تزال معاني الغُربة والفراق وبُعد المكان بين الحبيبين تتردّد في أشعارهم إلى اليوم، وإن انقضى زمان التنقّل العتيق من قرون بعيدة.