آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 7032
- الكل 121049022
- اليوم 1079
اخترنا لكم
علي بن عيسى الكحال
علي بن عيسى الكحال (…ـ 430هـ/… ـ 951م) شرف الدين علي بن عيسى، أشـهر الكحّالين العرب على الإطلاق، وأوسعهم تأثيراً في المؤلفين المتأخرين في حقل طب العيون (الكِحالة). لا يُعْرَفُ عنه أنه مـارس من فروع الطب غير هذا الاختصاص الذي نبغ فيه، بـعد أن استوعب قدراً كبيراً ما عرفته البشرية من مُؤَلَّفات في هذا الفنّ وما دونته أو حفظته مشافهة وصار تراثاً للإنسانية جمعاء. استلهم علي بن عيسى هذا التراث وأحسن تَمَثُّلَ المادة العلمية، وأعاد تصنيفها وتبويبها، واعتمد عليها في كتابة مُؤَلَّفِه الشهير «تذكرة الكحَّالين». تذكر المصادرُ العربية أنّه عاش في بغداد، وتعلم على أبي الفرج بن الطيّب (ت 435 هـ/ 1043م) وعمل في البيمارسـتان العضدي كحّالاّ وأستاذاّ. وتنسبه جميع المصادر العربية إلى بغداد، وقد اشتهر بلقبه الكحّال إلى درجة أنه إذا قيل «الكحّال» انصرف الذهن إلى عليّ بن عيسى دون سواه.
الانتقام في القانون الدولي
الانتقام في القانون الدولي يعرف بعضهم الانتقام reprisal في القانون الدولي بأنه أفعال تتخذ من قبل دولة إزاء دولة أخرى بقصد إرغامها على الموافقة على تسوية النزاع الذي كانت هي سبباً في نشوئه نتيجة إخلالها بالتزام دولي. كما عرفه آخرون بأنه فعل قسري منافٍ للقانون يتخذ رداً على فعل مماثل مناف للقانون. أما الفقيه الدولي أوبنهايم فيعرف أعمال الانتقام بأنها «أفعال غير مشروعة دولياً ومضرّة تتخذها دولة إزاء دولة أخرى، استثناءً مسموحاً به، لإكراه الدولة الأخيرة على قبول التسوية المناسبة للخلاف الناجم عن جريمة دولية».