آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1491
- الكل 114177841
- اليوم 60763
اخترنا لكم
البحث العلمي
البحث العلمي لم يتفق العلماء والباحثون العلميون على تعريف واحد للبحث العلمي، فهناك تعاريف عدة، لعل أبسطها أنه كل نشاط ذي منهج يهدف إلى إنتاج معارف جديدة ترتبط بفهم الإنسان للظواهر الطبيعية التي تحيط به، ويؤدي في النهاية إلى رفع قدرات الإنسان على التحكم في هذه الظواهر والسيطرة على الطبيعة. وهكذا يتبين أن البحث العلمي يهدف إلى زيادة معرفة الإنسان ورفع قدرته على التكيف مع بيئته والسيطرة عليها واكتشاف الحلول للمشكلات التي تواجه المجتمعات والأفراد، وأنه ضروري لبناء دولة عصرية تتمتع بالرخاء. لذلك لابد من أن تكون البحوث التي تُنَفَّذ مرتبطة بخطة التنمية التي تضعها الدولة.
أوكن (رودولف كريستوف-)
أوكن (رودولف كريستوف ـ) (1846 ـ 1926) رودولف كريستوف أوكن Rudolf Christoph Eucken فيلسوف ألماني. درس الفلسفة وفقه اللغة في جامعة غوتنغن وعمل أستاذاً للفلسفة في جامعة بال ثم في جامعة يينا حتى وفاته. ونال جائزة نوبل في الأدب في عام 1908. فلسفته فلسفة حياة. وللحياة في نظره أنظمة عضوية ومؤسساتية. ووظيفة الفلسفة شرح أنظمة الحياة وإظهار معانيها ثم اختيار أفضلها. ولمّا كانت الحياة عملية تطور فلا يمكن حجزها في فلسفة أو نظام. وعندما تحطم الحياة الحواجز المنشأة تظهر الحاجة إلى فلسفة جديدة أو نظام للحياة جديد أكثر شمولاً. الفلسفة الجديدة لا تولد إلاّ بالعمل الحيّ، وبالتركيز على الحياة ومعرفة الخير والشر فيها. والحياة في الإنسان وعي ذاتي وهي تتجاوز حدود الفرد لتربط كل الكائنات الواعية. وبذلك التجاوز تصبح «حياة روحيّة مستقلّة» تصل الإنسان بالحقيقة المطلقة، والجمال والخير المطلقين.