آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1131
- الكل 99662664
- اليوم 142903
اخترنا لكم
أيوب (رشيد-)
أيوب (رشيد ـ) (1872 ـ 1941م) رشيد أيوب، شاعر مهجري لبناني، ولد في بسكنتة، وهجرها قبل بلوغه العشرين من عمره، مع بدايات حركة الهجرة من لبنان وسورية إلى المهاجر الأمريكية، فاستقرّ في مدينة «نيو أورلينز» من ولاية لويزيانة، حيث اتّجر وأصاب قسطاً من النجاح، وكان طوال إقامته في تلك المدينة يحنّ إلى جو تتضوّع فيه رائحة الأدب العربي، فلا يجده حيث كان مقيماً، لذلك نزح إلى نيويورك طمعاً بمثل ذلك الجو، وهناك سكن في حي بروكلن، حيث يسكن معظم المهاجرين، بقي فيه حتى قضى نحبه بالغا من العمر سبعين عاماً.
الأسترونيزية (اللغات-)
الأسترونيزية (اللغات ـ) تؤلف اللغات «الأسترونيزية» Austronesian Languages، وتسمى أيضاً اللغات الملايوية البولينيزية Malayo Polynesian، أسرة لغوية رئيسية مستقلة تعد واحدة من أكبر الأسر اللغوية في العالم إذ تضم أكثر من خمسمئة لغة تنتشر في ماليزية والأرخبيل الإندونيسي والفيليبين وفي أجزاء من فييتنام وكمبودية وفي تايوان (فورموزا) ومدغشقر وجزء من جزر المحيط الهادئ (عدا أسترالية والجزء الأكبر من غينية الجديدة). وقد أسهمت كثرة لغات الأسرة وتعدد مناطق انتشارها في تعثر محاولات كثيرة لتحديد مهد اللغة «الأسترونيزية» الأم Proto- Austronesian، فقد ذهب بعض علماء اللغة إلى أنها كانت سائدة في جنوب شرقي آسيا أو في جنوبي الصين، ويرى آخرون أن مهدها هو «إندونيسية» أو ربما غينية الجديدة. ومهما يكن المهد الحقيقي «للأسترونيزية» الأم فإن الدارسين يتفقون على أن أكثر سماتها الصوتية والصرفية والنحوية الرئيسة وجدت طريقها إلى أكثر تراكيب لغات الأسرة الحالية ومفرداتها.