logo

logo

logo

logo

logo

الموز

موز

Banana - Banane

المـوز

 

الموز banana نبات عشبي كبير الحجم ومعمر من الفصيلة الموزية Musaceae التي تضم نحو 50 نوعاً، ينتمي إلى الجنس Musa Spp، ويطلق عليه اسم الذهب الأخضر في دول أمريكا اللاتينية، ويعدّ من أقدم النباتات المعمرة والمثمرة والمزروعة في العالم.

موطنه الأصلي الهند والملايو في جنوب شرقي آسيا، ويعدّ أول النباتات التي زرعت في الهند، إذ وُجدت نقوش جدرانية للموز في معبد كار Car Temple منذ نحو/500/سنة قبل الميلاد، ويعتقد أن الأصناف المزروعة اليوم نتجت من الأنواع المستوطنة في جنوب شرقي الهند وفي الفيليبين وغينيا الجديدة.

تنتشر زراعة الموز في بلدان عديدة من العالم، أهمها أمريكا الجنوبية والكاريبي وغربي إفريقيا، ويزرع في مصر والسودان والصومال والعراق والمملكة العربية السعودية ولبنان واليمن. وفي سورية بوشر بزراعته في الدفيئات اللدائنية ومكشوفاً في جبلة وطرطوس على الساحل السوري منذ عام 1994 وفق برنامج إرشادي، اعتماداً على استيراد الغراس اللازمة من البلدان المجاورة، وعلى مؤسسة الإكثار البذري لإنتاج غراس الموز نسيجياً من الأصناف الجيدة والمرغوب فيها محلياً، وقد بلغت المساحة المزروعة في عام 2005 نحو 40 هكتاراً، ومن المتوقع أن يصل إنتاجها إلى نحو/1638/طناً، كما ثبت فيها تفوق الأصناف غراندنان وباري وريحاوي وساحل والمغربي وشيكيتا في الدفيئات اللدائنية. وفي منطقة جنوبي لبنان، ثبت أيضاً نجاح الزراعة المحمية للموز، معتمدة على إكثار شتلات الأصناف بزراعة النسج، وتعدّ اليوم هذه الزراعة الحديثة فيها من أكبر المشروعات الزراعية في الشرق الأوسط.

قيمته الغذائية وأهميته الاقتصادية

الشكل (1) ثمار الموز

الموز فاكهة شعبية مشهورة وذات قيمة غذائية عالية، ومحبب لدى جميع طبقات المجتمعات المختلفة، يتوافر في كل الفصول، ويشغل المرتبة الثالثة من الإنتاج العالمي للفواكه بعد العنب والحمضيات.

تختلف الثمار الناضجة للموز في نسب مكوناتها من العناصر الغذائية حسب أصنافه ودرجة نضجها (الشكل 1)، ويدخل في تركيبها نحو 70% ماء، و1% رماد، و15-25% سكريات (سكروز وفركتوز وغلاكتوز)، و1-2% نشاء، و0.26% فسفور، و0.033% مغنسيوم و0.01% صوديوم، و0.37% بوتاسيوم و200 وحدة دولية من فيتامين A و0.04مغ/100غرام فيتامين B1 (ثيامين)، و0.07 مغ/100غ فيتامين B2 (ريبوفلافين)، و0.6 مغ/100غ حمض النيكوتين (فيتامين PP)، و10مغ/100غ فيتامين C، وقليل من الدهن (1-2%) والبروتين (0.5%) إضافة إلى الألياف و77 سعراً حرارياً في كل 100 غ منه.

استعمل الصينيون القدماء مستخلص جذور الموز في علاج اليرقان والصداع والحصبة، وتستعمل أوراقه بعد تعريضها لبخار الماء ثم تعقيمها رباطاً جيداً للجروح الناتجة من الحروق، وثماره في علاج بعض أمراض الجهاز الهضمي مثل تخفيف حدة الإسهال وقرحة المعدة أو الاثني عشر، وهو مقوٍ للمعدة والجهاز المناعي في الجسم، ومفيد في معالجة الالتهابات المعوية وارتفاع ضغط الدم والانهيار العصبي؛ وذلك لأن ثماره تحتوي على التربتوفان الذي يتحول في الجسم إلى مادة السيروتونين المعروفة بتحسين المزاج وبثها الاسترخاء والهدوء، كما يجنّب فقر الدم بفضل ما يحتوي من الحديد، ويعزّز قدرات التعلّم لدى الطلبة ويقوي ضربات القلب بفضل ما يحوي من البوتاسيوم، كما يفيد ضد الحرقة في الحلق والصدر والرئة والمثانة، وهو مدر للبول ومفيد للكلى.

تعدّ قشرة الموز علاجاً للحساسية والهيجان الناتجين من لسعة الحشرات في البلدان الاستوائية، ويستعمل دقيق ثماره المجففة وغير الناضجة (مثل صنف فيهي) بعد تجفيفها في صنع الخبز الجيد بدلاً من دقيق القمح والذرة، كما وتحضر منه مأكولات شعبية متنوعة ومغذية، وهو غذاء جيد للأطفال في مرحلة فطامهم وفي جميع أعمارهم وللرياضيين الأقوياء.

الوصف النباتي والخصائص الحيوية وأهم أصنافه

الشكل (2)

الموز نبات وحيد الفلقة عشبي سريع النمو، وبلا ساق خشبية فوق الأرض، يراوح طوله بين 2 -10م حسب الصنف والعوامل البيئية، ساقه كاذبة تتكون من التفاف قواعد أوراقه حلزونياً. الخارجية منها أكبر سناً والداخلية هي الأحدث. تشكل كورمة النبات (الريزوم) تحت سطح التربة الساق الحقيقية، التي تنشأ من أسفلها الجذور الأفقية الليفية والمتعمقة، وكذلك الخلائف من البراعم المتكونة عليها. تنتشر الجذور الأفقية حول الكورمة إلى مسافة 1.5- 2.5م أفقياً وإلى عمق يراوح بين 5 -40سم، وقد يصل بعضها قليل التعمق إلى نحو 60سم، وتخرج منها الشبائك الجذرية المغذية، أما جـذور الخلائف المتكونة من البراعم الكورمية فتكون خاصة بكل منها (الشكل 2). يتوقف انتشار المجموعة الجذرية على نوع التربة ودرجة خصوبتها ومساميتها وصرفها الجيد للماء.

 أوراق الموز كبيرة الحجم يراوح عددها بين 25 - 50 ورقة، يتكون عنقها من جزأين، السفلي منهما أسطواني الشكل يؤلف جزءاً من الساق الكاذبة، والجزء الثاني الظاهري منه يحمل نصل الورقة الذي يصل عرضه إلى 60سم وطوله إلى 2-4م وأكثر.

تحمل النورة الزهرية سلسلة من أنواع مختلفة للأزهار مرتبة حلزونياً حول ساق النورة وعلى التوالي: الأنثوية والخنثى والذكرية (الشكل 2)، تتكون الأزهار الأنثوية على قاعدة الشمراخ الزهري وهي مغطاة بقنابات حمراء اللون وذات مبايض متطاولة (طول كل منها نحو 2/3 طول الزهرة) تتكون منها أصابع الموز بكرياً من دون تلقيح، أما الأزهار الخنثى فلها مبايض مختزلة تؤلف نحو 1/2 طول الزهرة، أي أصغر من حجم الأزهار المؤنثة، وتسقط غالباً ما عدا بعضاً منها، فقد يُعقد بعضها ويكوّن ثماراً لا قيمة اقتصادية لها، وتتكون الأزهار المذكرة في نهاية الشمراخ المتجه نحو الأرض، فيها أسدية كبيرة ومتوك طويلة من دون حبوب اللقاح، تغطيها قنابات حمراء اللون جلدية تتساقط تدريجياً، وغالباً ما يُقطع الجزء المغطى بالأزهار الخنثى والذكرية مع البرعم القمي كي تكبر ثمار الأزهار المؤنثة. تنتج الأصناف التجارية 6- 15 قنابة زهرية فيها أزهار مؤنثة، وتحوي كل قنابة 15-20 زهرة منفردة، تكوّن كل مجموعة منها كفاً، وكل مجموعة كفوف قرطاً للموز. تتساقط القنابات تدريجياً وتتطور ثمار الأزهار المؤنثة إلى ثمار ناضجة في مدة 90-150 يوماً، ويراوح عـدد الثمـار في الشمراخ الواحد بين 90-300 إصبع موز.

الثمرة عنبة كاذبة عذرية التكوين؛ يزداد وزنها خطياً حتى عمر 40-90 يوماً، ويتضاعف وزنها في أثناء مرحلة نضجها. يستخدم في عمر 35-55  يوماً بعض منظمات النمو لزيادة حجم ثمار الموز مثل أنسيميدال ancymidal أو 2.4.5 T أو الجبريللين GA3 أو الايتيفون.

الأصناف

تعتمد اليوم أعداد الصبغيات في تصنيف الموز، وقد اقترح سيموندس N.W.Simonds عام 1970 انتمـاء موز المائدة العذري إلى جنسين بريين هما: M.acuminata و M.balbisiana الذي يحتوي على 22 أو 33 أو 44 صبغياً، أي إن الأصناف يمكن أن تكون ثنائية الصبغة  diploïod أو ثلاثية الصبغة triploïd أو رباعية الصبغة tetraploïd، والأصناف السائدة في الزراعة هي الأصناف العذرية triploïd والأصناف الهجينة والهندية.

تصنف الأصناف المشهورة عالمياً في ثلاث مجموعات كما يأتي:

- مجموعة الحقل الأزرق blue field تضم الأصناف: ميشيل الضخم gros michel والمتقزمة مثل كوكوس cocos، وغيرها.

- المجموعة البرازيلية وتعرف بموز التفاح apple وغيره.

- مجموعة كافانديش cavendish، منها المتقزم وويليامس وروبوستا، وفاليري valery  التايواني وهماكوا hamakua ومونت كريست monte crist ، وغيرها.

- مجموعة الموز النشوي plantain لونه أخضر، وهو أطول الأنواع ويستعمل استعمال الخضراوات، أو بعد طهيه أو سلقه أو قليه بديلاً من البطاطا.

وتشغل إفريقيا المرتبة الأولى بمساحة زراعة الموز وتعدد أصنافه.

المتطلبات البيئية

الشكل (3) شتلات جاهزة للزرع

يتطلب نمو الموز وتطوره درجة حرارة تراوح بين 20 و30 ْم، ورياحاً خفيفة معتدلة، وهطلاً مطرياً شهرياً نحو 15- 18سم، وإضاءة شمسية كافية. وعموماً تعدّ المناطق التي يسود فيها المناخ الاستوائي هي الأفضل اقتصادياً لزراعته. ويجب ألا تقل فيها درجة الحرارة عن 25 ْم ولا تزيـد علـى 50 ْم. لا يتحمل الموز الصقيع ولا الدرجات المرتفعة لحرارة الشمس والجفاف، وتغطى كفوف الشماريخ بالأوراق لحمايتها من الجفاف، ولابد من تتالي الري، وينصح بتضييق المسافات بين الأشجار، كما يتطلب رطوبة نسبية جوية بين 60-90%، وزراعة مصدات الرياح حول حقوله لحمايتها من الرياح الشديدة. تلائمه الترب الطمية العميقة الخفيفة البنية المتفككة والمهواة، والغنية بالمواد العضوية التي تساعد على احتفاظها بالرطوبة ولا تعوق نمو الكورمات. ولا تلائمه الترب الرملية لضعف احتفاظها بالماء وفقرها بالعناصر الغذائية، يجود في الترب التي درجة حموضتها pH تراوح بين 4.5 - 8.5، وتتوافر كربونات (فحمات) الكالسيوم فيها، والخالية من النيماتودا. وينبغي عدم زراعته في الترب المالحة؛ إذ يتأثر كثيراً بعنصر الصوديوم الذي يسبب احتراق الأوراق ويمنع امتصاص البوتاسيوم من التربة.

إكثاره وطرائق زراعته وخدماته المختلفة

تكاثر أصناف الموز البذرية المستخدمة مصداً للرياح وتزيينياً بالبذور، أما الموز المائدي العذري العديم البذور فيكاثر خضرياً بالخلائف أو الفسائل التي تنمو إلى جانب نبات الأم، أو في أسفل الكورمة (الساق الحقيقية)، أو أيضاً بالكورمات أو القلقاسة التي تجزأ إلى نصفين أو أربعة أجزاء، وتزرع في صناديق تحتوي على وسط جيد للإنبات في مكان ظليل، حيث يعتنى بريها وتغذيتها وحمايتها من الآفات المختلفة، ويمكن الحصول على عدة خلائف (5 -10خلائف) من كل منها في مدة ستة أشهر.

كما يمكن إكثاره بالبراعم أو العيون العرضية المستديرة المتكونة على الساق قرب القاعدة وفوق مستوى سطح التربة بعد قطع الساق الكاذبة وتحضينها بالتراب لتقوية نمو الخلفة التي تفصل عن أمها فيما بعد، وتنقل لتزرع في المكان المهيأ لها في الأرض الدائمة أو المشتل حسب حجمها. ومن الطرائق الحديثة إكثار الموز بزراعة النسج، وذلك بتجزئة بعض أجزائه وزراعتها في الوسط الغذائي الملائم، وثم تنقل نباتاتها النامية لتقسيتها في الدفيئات المتخصصة (الشكلان 3 و4 ـ أ وب) وثم زراعتها محمية أو حقلياً.

الشكل (4-أ) زراعة كثيفة للموز في الحقل الخارجي

الشكل (4-ب)

تحرث الأرض المخصصة لزراعة الموز حراثة عميقة مبكراً وفق ثلاثة اتجاهات، وثم تسوى التربة وتخطط بوضع الأوتاد في أماكن الحفر وذلك باتباع الطريقة الرباعية أو التبادلية عند الزراعة. ويراعى أن تكون المسافات بين الحفر 3.5م في الترب المتوسطة الخصوبة، و1.5م في المناطق الحارة لتوفير ظل كافٍ للتربة والجذور، وأن تكون الحفر عميقة وواسعة نحو 80×80×80سم، وتغرس الخلائف فيها وفق الطرائق المتبعة في الغراسة[ر]، وثم تروى مباشرة بعد غرسها أصـولاً [ر. الري في الزراعة]. ويراعى أن يكون طول الخلفة 80-100سم في الموز الهندي و180سم في الموز المغربي، وعمرها سنة واحدة وسليمة من الآفات كافة، وذات كورمة كبيرة وسليمة ممتلئة بالغذاء ولها ساق كاذبة مخروطية الشكل.

ولابد من تدعيم السوباطات الكبيرة للموز بعد نموها منعاً من ميل الشجرة وانكسارها بفعل ثقلها وذلك باستعمال دعامات خشبية على شكل Y (الشكل 5 ـ أ و ب).

الشكل (5-أ)

الشكل (5-ب) وضع الدعامات لسند السوباطة

تستجيب جيداً شجرة الموز لإضافة العناصر الغذائية، وتلزم إضافة كميات من عنصر البوتاسيوم أكثر من عنصر الآزوت للحصول على إنتاج مرتفع، إذْ يعدّ أكثر الأشجار المثمرة شراهة للعناصر الغذائية والماء، وهو من الأشجار المجهدة للتربة ويتطلب الهكتار الواحد من الترب المتوسطة الخصوبة الكميات الآتية: 10-25 طناً من السماد العضوي المتخمّر، تضاف في أثناء تحضير الأرض، 250-450 كغ يوريا 46%، و450 كغ سوبر فوسفات، و700كغ سلفات البوتاسيوم، تضاف على ثلاث دفعات متساوية، الأولى منها بعد شهرين من الزراعة، والثانية بعد ستة أشهر، والثالثة في أثناء مرحلة الإزهار.

يحتاج الموز إلى الري على فترات متقاربة وبمعدلات عالية من المياه، حرصاً على عدم جفاف التربة، وترطيبها حتى عمق 1م. وينبغي عدم إغراق التربة بالماء منعاً من تعفن الكورمات والجذور. يروى عموماً الموز مرة كل 5-10 أيام صيفاً، وكل 10-15 يوماً شتاءً. ويفضل اتباع طرائق الري السطحي أو الرش الناعم أو التنقيط لعدم انتظام توزع أشجار الموز وخلائفه الجديدة وما يقطع منها.

الشكل (6) خف الخلائف

لابد من خف عدد الخلائف المتكونة حول شجرة الأم (الشكل 6) وألاّ يتجاوز عددها الثلاث خلائف، وذلك في أثناء شهري أيار/مايو وحزيران/يونيو، ويفضل أن توزع بعيدة عن شجرة الأم. ويجري استئصال أشجار الأمهات تدريجياً بعد جمع محصولها لتشغل محلها الخلائف الجديدة ولتوفير إضاءة جيدة لها. كما ينبغي في السنة الثالثة إزالة النباتات والكورمات في شهري شباط/فبراير وآذار/مارس بعد جفاف بقية السوق الكاذبة حتى لا تعوق نمو جذور الخلائف الجديدة ولا تسبب ظهور العفنات عليها.

جمع المحصول وإنضاجه

ينتج الهكتار الواحد ما بين 15 - 35 طناً من الثمار، ويمكن أن يصل الإنتاج إلى نحو 60 طناً/هكتار في الزراعة التجارية المكثفة والمحمية (الشكل 6).

تنضج كفوف ثمار الموز عندما تستدير أصابعها ويصير لونها أخضر فاتحاً، وتذبل الأزهار المذكرة والخنثى. تقطع السباطات كاملة عند جمعها مع جزء من حامل العنقود الزهري لتسهيل حملها ونقلها.

ويجري إنضاج ثمار الموز طبيعياً بتعليق عناقيدها في مكان ظليل وبارد نسبياً، أما صيفاً فيتم ذلك في درجة حرارة 20-62ْم ورطوبة نسبية 85% ومدة 1.5 - 4 أيام في غرف خاصة، أو باستعمال غاز الإيتيلين في غرف محكمة الإغلاق وبنسبة 0.3% وفي جو رطب (90%)، وهي طريقة حديثة وأكثر استعمالاً.

أهم الآفات

يصاب الموز بآفات عدة أهمها: من الأمراض الفيروسية، تورد القمة والتبرقش، ومن الأمراض الفطرية عفن طرف الثمار والذبول والنمش، ومن الحشرات، الديدان الثاقبة للريزومات وحفار الساق والمن والنيماتودا وغيرها.

هشام قطنا

 

 الموضوعات ذات الصلة:

 

أمراض النباتات ـ التسميد ـ تغذية النباتات ـ الري في الزراعة ـ الزراعات (آفات ـ) ـ زراعة النسج ـ الغراسة.

 

 مراجع للاسـتزادة:

 

ـ هشام قطنا وآخرون، الفاكهة المستديمة الخضرة (منشورات جامعة دمشق).

ـ وليامس هنري تشاندلر، بساتين الفاكهة مستديمة الخضرة، مترجم (الدار العربية للنشر والتوزيع، 1987).

ـ مجلة أغروتيكا، «إنتاج وإدارة مشاريع الموز في لبنان»، بيروت، في أعداد السنوات 1996 و1997 و2001 و2005.

- A. H. HAFIZUDDIN, Banana Plant and its Clinical Uses. (Postgraduated   Doctor - Cairo- 15-1990).


التصنيف : الزراعة و البيطرة
النوع : صحة
المجلد: المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 907
مشاركة :

اترك تعليقك



آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1070
الكل : 40514706
اليوم : 44521

تامايو (روفينو)

تامايو (روفينو ـ) (1899 ـ 1991)   روفينو تامايو Rufino Tamayo مصور وحفّار مكسيكي، ولد في مدينة واكساكه في المكسيك، وأظهر في سنواته الدراسية الأولى مقدرة موسيقية. وحين انتقل إلى مكسيكو العاصمة عام 1910، اكتشف إمكاناته الفنية التشكيلية، فأخذ يدرس الفن دراسة مسائية وينسخ بطاقات لأعمال فنانين معروفين.
المزيد »