آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 6549
- الكل 96170828
- اليوم 348741
اخترنا لكم
أوكام (غليوم دو)
أوكام (غليوم دو ـ) (1295 ـ 1350) غليوم دو أوكام Guillaume d'Occam فيلسوف ولاهوتي إنكليزي. ولد في مدينة أوكهام (أوكام) في جنوبي إنكلترة. وتوفي في مدينة مونيخ بألمانية. درس اللاهوت والفلسفة في جامعة أكسفورد، وانتظم في سلك رهبانية الفرنسيسكان. لكنه لم يحصل على درجة الأستاذية في اللاهوت. استدعاه البابا يوحنا الثاني والعشرون إلى آفينيون (في فرنسة) لمساءلته عن الهرطقات التي نسبت إليه وذلك نحو سنة 1324. وظل في أفينيون لهذا الغرض مدة سنتين، ولم تصدر إدانة بحقه، غير أنه مُنع من مغادرة هذه المدينة. وحين سنحت له الفرصة هرب إلى إيطالية ثم انضم إلى الامبراطور لويس الرابع البافاري (1287- 1347) المعارض للبابا.
المكزون السنجاري
المكزون السنجاري (583 ـ 638هـ/1187 ـ 1240م) الأمير عز الدين أبو محمد الحسن ابن يوسف بن مكزون بن خضر بن عبد الله بن محمد السنجاري، الفارس الشاعر العالم. اختُلف في نسبه، فأُعيد إلى أصول عربية، ونُسب إلى المهلب بن أبي صفرة الأزدي، ورُدّ إلى أصول فارسية. وتباينت الآراء في إمارته على سنجار أو على قبيلة عربية - قطنت بعض نواحيها- هاجر بها إلى بلاد الساحل الشامي. وسبب ذلك إعراض أصحاب كتب التراجم عن ذكره، لذلك وقع الاضطراب في أسماء أجداده وفي مواقع إقامته وحركته.