آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1215
- الكل 113501131
- اليوم 99619
اخترنا لكم
ابن أبي حصينة
ابن أبي حصينة (388-457 هـ/998-1065م) أبو الفتح الحسن (وتسميه بعض المصادر حُسَيْناً) بن عبد الله بن أحمد ابن عبد الجبار بن أبي حَصينة بفتح الحاء وضمها، السُلَمي المعري، شاعر، من الأمراء. كانت قبيلة سليم العدنانية تسكن عالية نجد، ثم انتقل بعض بطونها إلى الشام، وسكنوا الجزيرة الشامية. ولد ابن أبي حصينة في معرة النعمان، ثم انتقل إلى حلب، وكانت حلب قد ورثت مجد الحمدانيين وشاعرهم المتنبي، واستمر ذلك الازدهار الشعري في عهد بني مرداس[ر] (414-478هـ/1023-1085م) الذين شجعوا العلم وأهله،
إيريديا (خوسيه ماريا دي-)
إيريديا (خوسيه ماريا دي ـ) (1842ـ1905م) خوسيه ماريا دي إيريديا Jose Maria De Heredia شاعر فرنسي من أصل كوبي ولد في بلدة لافورتونا قرب مدينة سانتياغو الكوبية. كان أبوه من الأثرياء الإسبان الذين استوطنوا القارة الأمريكية. أما أمّه ففرنسية الأصل. نشأ ودرس في بلدة سنليس Senlis الفرنسية، وفيها حصل على الثانوية العامة عام 1858. ثم درس الحقوق ورحل إلى هافانة. ثم عاد عام 1861 إلى باريس مع والدته ودرس في المدرسة الوطنية للوثائق L'Ecole Nationale des Chartes (وهي مدرسة تُعنى بإعداد متخصصّين في الوثائق القديمة)، ولكنه تحمّس للخوض في المجال الأدبي ولاسيما كتابة الشعر، ونشر أولى أشعاره سنة 1862 في مجلة صغيرة.
 
                   
                     
                     
                     
                     
                                 
                                 
                                 
                                 
                                 
                                 
                 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									