آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1589
- الكل 128997898
- اليوم 281012
اخترنا لكم
يشخان (موشيغ-)
يشخان (موشيغ ـ) (1914ـ 1990) ولد موشيغ يشخان ـ اسمه الكامل موشيغ جينديرجيان يشخان Mushegh Jinderjian Ishkhan ـ في بلدة سيفريهيسار قرب أنقرة وتم تهجيره طفلاً مع عائلته إلى دير الزور في سورية. أتم تعليمه الابتدائي في دمشق ثم انتقل إلى قبرص حيث أكمل تعليمه الثانوي ثم غادرها إلى بيروت، وبعدها إلى بروكسل حيث درس الأدب في جامعتها، واستقر أخيراً في بيروت وتفرغ للكتابة والتدريس. يُعدّ يشخان من أبرز الكتّاب والشعراء الأرمن في المهجر. لفت إليه الأنظار منذ ديوانه الأول، وهو مجموعة قصائد بعنوان «أغنية البيوت» Duneru yerke ت(1936)، وتلتها مجموعة «أرمينيا» Hayasdan ت(1946) و«حياة وحلم» Gyank yev year ت(1949) و«الخريف الذهبي» Vosgi Ashun ت(1963). تمتزج في أشعاره المشاعر الرقيقة الصادقة بالحزن والحنين إلى الوطن، ويتجلى في إبداعه نضال شعبه للحفاظ على الهوية والوطن.
منباقة (إيكالته)
منباقه/إيكالته موقع أثري في شمالي سورية على الضفة الشرقية من بحيرة الأسد في منطقة الفرات الأوسط، قبالة جبل عارودة، تقدر أبعاده بنحو 400×500م. عرف قديماً باسم مدينة إيكالته، وفقاً لما جاء في الرقم المسمارية المكتشفة في الموقع، ولما ذكر في محفوظات إيمار، وهو تل مسكنة. في العام 1968 شرعت جمعية الاستشراق الألمانية بأعمال التنقيب في الموقع بناء على نداء المديرية العامة للآثار والمتاحف في سورية لإنقاذ الآثار المهددة بالغمر بمياه بحيرة الأسد، بدعم من قبل جمعية الأبحاث الألمانية ومؤسسات خاصة أخرى. تعود منشآت الموقع إلى عصر البرونز القديم والأوسط والحديث، وتتألف من نواة مركزية مرتفعة عن محيطها، تجاوزها عدة معابد ضخمة ذات إطلالة على النهر.