آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 975
- الكل 112519004
- اليوم 92608
اخترنا لكم
إيريو (إدوار-)
إيريو (إدوار ـ) (1872 ـ 1957) إدوار إيريو Edouard Herriot سياسي وكاتب فرنسي، ولد في مدينة تروا Troyes في منطقة الرون وتوفي في ليون. وكان من أبرز رجال الجمهورية الثالثة وسياسييها، درس في دار المعلمين العليا Ecole Normale supérieure، و حصل على إجازة في الآداب عام 1893 ثم على الدكتوراه عام 1904. أصبح مدرساً في إحدى المدارس الثانوية ثم كلّف التدريس في كلية الآداب في ليون. عين إيريو عمدة للمدينة منذ عام 1905 حتى 1955 (مع انقطاع بين عامي1940 و1945) وصار المستشار العام Conseiller Général لمنطقة الرون (1910) ووزيراً للأشغال العامة و المواصلات عام 1916ونائباً في مجلس النواب عن منطقة الرون بين عامي 1919و1940.
الجرم المشهود
الجرم المشهود مفهوم الجرم المشهود الجرم المشهود هو الجرم الذي يضبط أثناء وقوعه أو فور وقوعه، وتكون أدلته ظاهرة بادية للعيان، ومظنّة احتمال الخطأ فيه ضعيفه، ويقبض على فاعله متلبساً بفعله، كمن يضبط وهو يغرس الخنجر في ضحيته سواء أفضى ذلك إلى موت الضحية أم لا. أو أنه فوجئ فور ارتكابه الفعل والسلاح في يد ه يقطر دماً والضحية على الأرض، حيث لا مجال للبس أو الشك. فأي تأخير في القبض عليه والتأخير في بدء الإجراءات القانونية لضبط الفعل وأثاره يخشى من ضياع الأدلة؛ لآن مظنة الخطأ في التقدير، أو مظنة الكيد ضد المشبوه، بعيدة الاحتمال. وحالة الجرم المشهود معترف بها في معظم التشريعات، وتسمى في الفقه الجزائي المصري بحالة التلبس بالجرم.