آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 748
- الكل 63251633
- اليوم 100289
اخترنا لكم
الرسم
الرسم الرسم le dessin تكوين composition خطي يعتمد ركيزة غالباً ما تكون صغيرة الحجم قابلة للنقل، كالصفيحة والرَق والورق المقوى والورق الملوّن أو غير الملون والقماش والمواد الاصطناعية الأخرى. والرسم مثل كل أثر فني، يمكن أن يمثل أشياء واقعية أو خيالية أو شكلاً تجريدياً خالصاً. ومن الممكن عموماً تنفيذ الرسم بالطباشير pastel والحوار والفحم، وبالمنقاش والريشة وقلم الرصاص وغيرها. ويغدو الرسم أكثر تعقيداً إذا اجتمعت فيه هذه الوسائل المسماة غرافية graphiques. والرسم، مثل كل الفنون البصرية التي ترتكز على ما تتركه الخطوط من أثر، من أهم المواد في التعليم الهندسي، وفي التعليم التقليدي للفنون الجميلة والعمارة والأزياء والتصميم design والدعاية والإعلان.
شومبيتر (جوزيف-)
شومبيتر (جوزيف ـ) (1883 ـ 1950م) جوزيف شومبيتر Joseph Schumpeter اقتصادي وعالم اجتماع أمريكي وُلد في مورافيا ـ تشيكيا وتوفي في تاكونيك ـ كونيتيكت ـ الولايات المتحدة الأمريكية. اشتهر بنظرياته حول التنمية والدورات الاقتصادية. وتمرد على المدارس الاقتصادية السائدة في زمنه وخرج على أساتذته في مدرسة فيينا التقليدية الجديدة مبتعداً عن التحليل السكوني (الستاتيكي) محاولاً تأسيس نظرية التحليل الحركي (الديناميكي). وباهتمامه الكبير بالجمع بين النظرية الاقتصادية والإحصاء، إضافة إلى التاريخ وعلم الاجتماع. في معالجة القضايا الاقتصادية لعصره، يكون قد أدار ظهره مرة ثانية للمدرسة التقليدية الجديدة، وكذلك للمدرسة الكينزية، والكينزية الجديدة فيما بعد.