آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2050
- الكل 98707893
- اليوم 605238
اخترنا لكم
البرمائية (الحياة-)
البرمائية (الحياة ـ) تمتاز البرمائيات بقدرتها على الحياة في الوسطين المائي والهوائي على السواء، إلا أنها ليست الوحيدة التي تتمتع بهذه القدرة. كما أن هذا النمط من الحياة يمنح الكائنات خصائص فريدة من نوعها تطبعها بطابع معين سواء كان ذلك من الناحية الفيزيولوجية أم السلوكية. فالحيوانات المائية تتنفس بوساطة غلاصمها (خياشيمها) وجلدها، في حين تتنفس الحيوانات البرية برئاتها وقصباتها. أما البرمائيات فقد جمعت الطريقتين. فالضفادع البالغة تعتمد في تنفسها على رئاتها إلا أنها تستخدم أيضاً جلدها لتحقيق بعض التبادل الغازي، إلى درجة يبدو عندها الجلد أكثر كفاية في طرح ثاني أكسيد الكربون من الرئتين، وكذلك تلجأ الضفادع في أثناء السّبات الشتوي إلى الطين لتطمر نفسها فيه، معتمدة في أثناء ذلك على التنفس الجلدي للحصول على الأكسجين اللازم لها بعد توقف التنفس الرئوي.
أربثنوت (جون-)
أربثنوت (جون -) (1667-1735) جون أربثنوت John Arbuthnot طبيب ورياضي وكاتب اسكتلندي، نشر أعمالاً في الرياضيات والطب. ولد في مدينة أربثنوت باسكتلندة ودرّس الرياضيات مدة من الزمن في لندن قبل دخوله جامعة أكسفورد عام 1692. وحاز درجة دكتوراه في الطب من جامعة سانت آندروز St.Andrews في اسكتلندة عام 1696، وانتخب زميلاً للجمعية الملكية في عام 1704 وزميلاً لكلية الأطباء الملكية عام 1710. وعمل طبيباً للملكة آن Anne منذ عام 1705 حتى وفاتها عام 1714. ولم يتقلد أي منصب حكومي في عهد جورج الأول، لكنه عين، بعد تبوّء جورج الثاني العرش في عام 1727، طبيباً للملكة كارولين Caroline. وتوفي في لندن.