آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1072
- الكل 80028040
- اليوم 28103
اخترنا لكم
السلاح
السلاح السلاح arme لغة هو آلة الحرب، وأما اصطلاحاً فهو «كل مادة أو أداة أو آلة يُقاتَلُ بها، أو يُدْفَع بها العدو، سواء أكان هذا العدو إنساناً أم حيواناً أم خطراً من نوع آخر». ومن هنا يمكن القول إن أي مادة أولية من نوع النار أو الزيت المغلي أو الزرنيخ، بل والماء أحياناً، يمكن أن تكون أسلحة فعالة عند اللزوم. وينطبق الأمر كذلك على الأدوات المصنوعة من الحجر أو الخشب أو البرونز أو الحديد, والتي يمكن أن يصنع منها أسلحة عديدة مثل الهراوات والرماح والسيوف. وأخيراً فإن آلات القتال الميكانيكية مثل المجانيق والأكباش والزحافات قديماً، والطائرات والمدافع والغواصات حديثاً، هي من أهم أنواع الأسلحة القديمة منها والمعاصرة.
ابن معطي (يحيى بن عبد المعطي)
ابن معطي (يحيى بن عبد المعطي) (564 ـ 628هـ/ 1169 ـ 1231م) يحيى بن عبد المعطي بن عبد النور الزواوي المغربيّ، النّحويّ، الفقيه، واشتهر بابن معطي، ينسب إلى قبيلة زواوه - وهي من كبرى قبائل بجاية - ولذا يقال له: الزواوي، وكان أحد أئمة عصره في النحو واللغة، واشتغل عليه خلق كثير، وانتفعوا به، وكان شاعراً محسناً أيضاً. ومن شيوخه: عيسى بن عبد العزيز الجزولي، وابن عساكر، والتاج الكندي.