آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 816
- الكل 113681372
- اليوم 136396
اخترنا لكم
الحماية من أخطار الكهرباء
الحماية من أخطار الكهرباء تسبب الكهرباء عند تعرض جسم الإنسان لها، خطراً محدداً على الحياة. وتتعلق درجة الخطورة هذه بمجموعة من العوامل التي يجب أن تدرس جيداً لاتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة لحماية الإنسان من الأخطار المحتملة. ومما لاشك فيه أن العامل الحاسم في تجنب أخطار الكهرباء هو التقيد الصارم بقواعد الأمان والسلامة المهنية والاستخدام الصحيح لمختلف الأجهزة والإنشاءات الكهربائية. ومن ناحية أخرى فإن التصميم الصحيح والحالة الفنية السليمة والقيام بأعمال الصيانة الدورية للتجهيزات والإنشاءات الكهربائية يساعد أيضاً على الحد من أخطار الإصابة بالتيار الكهربائي، وعلى كل حال لابد من معرفة آلية تأثير الكهرباء على الجسم الحي لتجنب أخطارها.
الميكانيك السماوي
الميكانيكُ السَّماويُّ الميكانيك السماوي celestial mechanics هو ذلك الفرع من علم الفلك الذي يدرس الحركات الانسحابية والدورانية والتشوهية للأجرام السماوية، الطبيعي منها والصنعي، نتيجةَ التجاذباتِ التثاقلية المتبادلة بين هذه الأجرام. وكان الفيزيائي الإنكليزي إسحاق نيوتن[ر]Isaac Newton ت(1642-1727) أوّلَ من قدم عرضاً رياضيّاً متَّسقاً للميكانيك السماوي عام 1687م، مستنداً في عمله إلى قوانينه الثلاثة في الحركة وقانونه في التجاذب التثاقلي الكوني.