آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1611
- الكل 110831482
- اليوم 250117
اخترنا لكم
الدارة الاقتصادية
الدارة الاقتصادية الدارة circuit كلمة مشتقة لغوياً من فعل دار بمعنى سار في طريق أو مسار حتى ينهي دورة تعود به إلى النقطة التي انطلق منها. وبذلك فإن الدارة لا تختلف عن الدورة فنقول الدورة الدموية والدورة المالية. غير أن الاقتصاديين عرَّبوا تعبير circuit economique بالدارة الاقتصادية تمييزاً لها عن الدورة الاقتصادية cycle economique التي تعني التقلبات الدورية في النشاط الاقتصادي تتمثل في عبور الحالة الاقتصادية دورياً في أربعة مراحل: 1- التوسع الاقتصادي (الازدهار أو النهوض أو الذروة boom). 2- الأزمة crise. 3- الانكماش أو الركود depression/contraction. 4- الانتعاش reprise الذي يمثل بداية انطلاق التوسع الاقتصادي، وبذلك تكون الدورة الاقتصادية قد انغلقت عند نقطة بدايتها[ر. الأزمات والدورات الاقتصادية].
وولي (ليونارد-)
وولي (ليونارد ـ) (1880ـ 1960م) ولد عالم الآثار البريطاني المعروف تشارلز ليونارد وولي Charles Leonard Woolley في مدينة لندن، وكان أبوه قساً بروتستنتياً، وهو نفسه درس اللاهوت في جامعة أكسفورد قبل أن يتحول إلى التخصص في الآثار، ولذلك كان للجانب الديني تأثير كبير في طريقة تعامله مع وقائع العمل الأثري وتفسير بعض الاكتشافات التي أدت إليها تنقيباته. وحين كان في العشرينيات من عمره مارس العمل الحقلي الأثري لأول مرة في النوبة وفي إيطاليا قبل أن يتولى إدارة التنقيبات الأثرية في موقع كركميش Karkamish في عام 1911م حينما كان في الواحدة والثلاثين من عمره. خدم ليونارد وولي منذ اندلاع الحرب العالمية الأولى ضابطاً في مخابرات الجيش البريطاني في مصر، وتعرّض للأسر في تركيا منذ عام 1916م حتى نهاية الحرب في عام 1918م.