آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 764
- الكل 63254088
- اليوم 102744
اخترنا لكم
الاتحاد العام النسائي في سوريا
الاتحاد العام النسائي في سورية الاتحاد العام النسائي General Federation of Syrian Women منظمة شعبية لنساء الجمهورية العربية السورية، وهو يتمتع بالشخصية الاعتبارية ممثلاً برئيسة المكتب التنفيذي أو نائبتها في حال غيابها، ومقره مدينة دمشق. تأسس هذا الاتحاد بالمرسوم التشريعي رقم 121 تاريخ 26/8/1967 ثم ألغي هذا المرسوم وحل محله القانون رقم 33 لسنة 1975 المعدل بالمرسوم التشريعي رقم 3 تاريخ 5/2/1984. ويعد الاتحاد أول تنظيم جماهيري في الجمهورية العربية السورية يوحد جهود المرأة في مؤسسة تخصها ويعبر عن إرادتها الواعية وتستطيع المرأة فيه أن تمارس دورها الفعال في مختلف نواحي الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية. وقد صدر قرار وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رقم 694 وتاريخ 16/9/1986 بالنظام الداخلي للاتحاد العام النسائي.
التفكيكية
التفكيكية تدل كلمة التفكيكية déconstruction معجمياً على الهدم والتقويض والتخريب والتفكيك والتشريح. وقد استعيرت الكلمة من حقل استخدامها الأصلي (العمارة) إلى ميدان الفكر، لتصبح مصطلحاً يدل على وضع غالبية التقاليد الميتافيزيقية والفلسفية الغربية موضع التساؤل والنقد الجذري.