آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 786
- الكل 63995127
- اليوم 68991
اخترنا لكم
الإشراط
الإشراط كانت أعمال العالم الفيزيولوجي الروسي بافلوف Pavlov التي سميت «الإشراط» أو «الاشتراط» conditioning مقدمة البدايات في إيجاد نظريات في التعلّم. وتُستعمل كلمة «الإشراط» في علم النفس بمعنى محدد، فهي تعني اكتساب الاستجابات الإشراطية. وهكذا تُستعمل الكلمة للدلالة على وجه بسيط نسبياً من وجوه عملية التعلّم. بيد أن الاستعمال المحدود هذا لا يعني إطلاقاً القول إن المبادئ التي انتهت إليها تجارب الإشراط ليست واسعة التطبيق، بل العكس هو الصحيح. ذلك أن بافلوف ادعى بأن أنواعاً مختلفة من العادات المبنيّة على التدرّب والتربية والانضباط، من أي نوع كانت، ما هي إلا سلسلة طويلة من الاستجابات الإشراطية.
الدفاع الاجتماعي (حركة-)
الدفاع الاجتماعي (حركة ـ) الدفاع الاجتماعي La défense sociale اتجاه فكري جديد يرسم سياسة جنائية على أسس حديثة، ويدخل في سبيل ذلك تغييرات جوهرية على مبادئ ونظم جنائية مستقرة، فتوجه النظم ومعايير القانون الجزائي نحو تكييف الجانح أدبياً واجتماعياً وبغير ضرورة لازمة تدفع لطرح السمات التقليدية للقانون الجزائي، ويستتبع ذلك عدم طرح مفهوم العقوبة. فالدفاع الاجتماعي وفقاً لذلك هو حركة إصلاحية تتجه إلى إرساء سياسة جنائية تتصف بنزعة إنسانية واضحة، وتولي الاهتمام الأول في فلسفته للإنسان، فتصون كرامته الإنسانية، وتعمل على تأهيله، وتكيفه مع المجتمع، وإعادته إلى الطريق السوي.