ماسبيرو (غاستون-)
ماسبيرو (غاستون)
Maspero (Gaston-) - Maspero (Gaston-)
ماسبيرو (غاستون ـ) (1846ـ 1916) يعد غاستون ماسبيرو Gaston Maspero من ألمع أثريّي عصره، إذ أسهم في الكشف عن العديد من الآثار المصرية وترميمها وحفظها في متحف بولاق بالقاهرة، فضلاً عن دراسات تاريخية تناولت تاريخ الشرق القديم عامة والآثار المصرية خاصة. ولد ماسبيرو في باريس، وكان والده من أصل لومباردي إيطالي تعلم في إحدى المدارس العامة. وفي عام 1869 صار أستاذاً répétiteur للغة المصرية القديمة في مدارس الدراسات العليا. ثم عين أستاذاً في كولج دو فرانس عام 1874. بدأ نشاط ماسبيرو الأثري في مصر مبكراً، فقد أوفد عام 1880م على رأس بعثة أثرية إلى مصر، حيث قامت هذه البعثة بتطوير معهد الآثار الفرنسي الشرقي بالقاهرة.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد السابع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 481
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 151
الكل : 21204387
اليوم : 15910
الكل : 21204387
اليوم : 15910
المغرب العربي (التاريخ الإسلامي)
المغرب العربي (التاريخ الاسلامي) يُقصد بكلمة المغرب أراضي الدول التي تُسمى اليوم دول المغرب العربي الكبير، وهي ليبيا وتونس والجزائر والمملكة المغربية، ويرجع ظهور مصطلح المغرب إلى النصف الأول من القرن الأول الهجري/ السابع الميلادي، ويبدو أنه استُعمل في هذه الفترة للدلالة على الجزء الغربي من العالم الإسلامي، أما إطلاق مصطلح المغرب على شمالي إفريقيا كله أو جزء منه، فإن أغلب الظن أنه لم يقع قبل القرن الثالث الهجري / التاسع الميلادي. المغرب العربي منذ الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي: لم يكد عمرو بن العاص يتمُّ فتح مصر عام 21 هـ / 642 م حتى تابع سيره إلى ساحل المتوسط غرباً، وضرب حصاراً على برقةَ فصالحه أهلها على دفع الجزية، ثم تابع سيره، فدخل طرابلس بعد حصارٍ دام شهراً، ليكمل فتح الساحل الليبي بدخوله صبراتة، وبالوقت نفسه، أتم عقبة بن نافع الفهري عمليات السيطرة على الواحات الداخلية مثل فزان و زويلة بتكليف من عمرو. وتوقف الفتح في عهد الخليفة عمر بن الخطَّاب عند هذه المناطق، وعاد عمرو بن العاص إلى مصر خوفاً من هجمات قد يقوم بها الروم في حال غيابه عنها. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون