آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1262
- الكل 112897327
- اليوم 118053
اخترنا لكم
فركور (جان برولير-)
ڤركور (جان برولير) (1902-1991) ولد الروائي والمسرحي الفرنسي جان برولير Jean Bruller الملقب بڤركور Vercorفي باريس وتوفي فيها. شارك في الحرب العالمية الثانية في مجلة «الفكر الحر» Pensée Libre، وأسس في 1941 منشورات مينوي Editions de Minuit التي تُعد اليوم واحدة من أهم دور النشر في فرنسا. كانت فاتحة أعمال هذه الدار رواية ڤركور «صمت البحر» Le Silence de la mer عام (1942) التي طرح الكاتب فيها فكرة أن الإنسان يجب ألا يفقد إنسانيته مهما كانت الظروف.
لزاما ليما (خوسيه-)
لِزاما ليما (خوسيه ـ) (1910 ـ 1976) ولد الكاتب خوسيه لِزاما ليما José Lezama Lima في هاڤانا عاصمة كوبا، لأب ضابط في الجيش تُوفِّي وهو لايزال طفلاً. درس القانون في جامعة هاڤانا، وشارك في الاجتماعات والمظاهرات ضد الدكتاتورية وطالب بالحرية السياسية والعدالة الاجتماعية. اطّلع على التاريخ والفلسفة والثقافات العالمية، والشعر الرمزي الفرنسي خاصة؛ فكان نتاجه الأدبي واسع الأفق منفتحاً على العالم. كان رئيساً للجماعة التي أصدرت صحيفة «أوريخينِس» أو أصول Orígenes الناقدة التي تحولت إلى منبر للفكر والثقافة في كوبا. شغل عدداً من المناصب الرسمية في مجال التربية والتعليم، ومع مجيء كاسترو إلى السلطة سماه مديراً لدائرة الأدب والنشر في المجلس الوطني للثقافة.