آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2951
- الكل 99028876
- اليوم 307719
اخترنا لكم
استمرار اليرقية
استمرار اليرقية وضع كولمان J.Kollmann عام 1884، تعبير استمرار اليرقة neoteny، وبعني الأصل اللاتيني حرفياً «إطالة الفتوة». ومن المدهش حقاً أن لا يكتب عن هذه الظاهرة الشيء الكثير منذ عام 1930 مع الأهمية التطورية لهذه الظاهرة في حفظ النوع. ولعل سبب ذلك يرجع إلى بساطة الأصل الفيزيولوجي لاستمرار اليرقية. وقد أخذ تعبير استمرار اليرقية شكلين متعارضين: يعرف الشكل الأول باستمرار اليرقية الكلي أو الحقيقي، ويتميز بمقدرة المتعضية، وهي ماتزال في طور اليرقة، على التوالد، فيصبح الجسم محتفظاً ببنى فتية غير بالغة، في حين تصبح المناسل وأعضاء التوالد وظيفية شكلاً وبنية. أما الشكل الثاني فهو استمرار اليرقية الجزئي أو الكاذب، إذ يستمر جسم اليرقة بالنمو من دون أن يبلغ المقدرة على التوالد لأسباب بيئية معينة.
الغرابتوليتان
الغرابتوليتات الغرابتوليتات Graptolites بقايا حيوانات مستحاثة منقرضة، عاشت في مستعمرات هيمنت على بحار حقب الحياة القديمة (الباليوزوي)، عاش بعضها طافياً وبعضها الآخر قاعياً. ظهرت في الدور الكمبري Cambrian (منذ 545 ـ 490 مليون سنة) وانقرضت في الدور الفحمي Carboniferous (منذ 355ـ 300 مليون سنة). وقد اشتقت كلمة غرابتوليت من الكلمتين اليونانيتين graphein ومعناها «كتابة» وlithos (الحجر)؛ أي «كتابة على الحجر»، كناية عن انطباع آثارها على الصخور. والواقع أنه يسهل تعرّف انطباعات مستعمرات الغرابتوليتات على الصخور، إذ تتركّب هياكلها من الكولاجين، وهو بروتين معقّد يشبه في تركيبه الأظافر، يتحول غالباً في أثناء عملية الاستحاثة إلى مادة متفحمة أو إلى بيريت. وهي تتألف من مساكن تصطف بشكل خيط nema أو ساق stipe رفيعة أو متفرعة، كانت تسكنها حيوانات صغيرة (حييوينات zooïds) لم تُحفظ على شكل مستحاثات.