آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1166
- الكل 113446730
- اليوم 45218
اخترنا لكم
مارتنسون (هاري وموّا-)
مارتنسون (هاري و مُوّا ـ) (1904ـ 1978) هاري إدموند مارتنسون Harry Edmund Martinson أديب سويدي حصل على جائزة نوبل للأدب عام 1974- مشاركة مع أديب سويدي آخر هو إيفند يونسون [ر] - وعضو الأكاديمية السويدية منذ عام 1949 وأحد أعضاء مجموعة «خمسة شباب» Fem unga الحداثية التي كان وآرثر لُندكفيست [ر] من محركيها. ولد في بلدة يمزهُغ Jämshög جنوبي البلاد في عائلة من البحَّارة، وتُوفي والده وهو في السادسة من عمره بمرض السل الذي حصد أيضاً إحدى أخواته، ثم هجرت الأم أطفالها للسفر إلى أمريكا والزواج، فعاش الأطفال في كنف عائلات متعددة. صار في سن السادسة عشرة بحاراً وجاب العالم، إلا أنه ما لبث أن ترك حياة البحر عام 1927 إثر إصابته بالسل هو الآخر.
بقي بن مخلَد
بَقِيّ بن مَخْلَد (201ـ276هـ/816ـ889م) أبو عبد الرحمن، بقيُّ بن مَخْلَد بن يزيد، الأندلسي القرطبي، من كبار علماء الحديث وأئمة المفسرين. ولد في قرطبة، وتلقى العلم عن الشيوخ فيها، ثم رحل إلى المشرق فأبعد وأطال وجال في بلاد الحجاز والشام والجزيرة والعراقين، ولقي الإمام أحمد بن حنبل[ر]، وكان ذا خاصة منه، وأربى عدد شيوخه على المئتين، قلّ فيهم الضعيف. وعندما رجع إلى الأندلس دخل بعلم جمّ غزير، وأدخل كتباً مهمة لم تدخل من قبل. منها «الأم» للشافعي، و«المصنف» لابن أبي شيبة. وعقد مجالس العلم، وقرأ «المصنف» فملأ الأندلس حديثاً.
 
                   
                     
                     
                     
                     
                                 
                                 
                                 
                                 
                                 
                                 
                 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									 
									