الأفوه الأودي
افوه اودي
Al-Afwah Al-Awdi - Al-Afwah Al-Awdi
الأَفْوَهُ الأَوْدي (....- نحو 50ق.هـ/....- نحو 570م) هو صلاءة أو (صلاة) بن عمرو بن مالك بن عوف، من سعد العشيرة من بني مَذْحِج، وكنيته أبو ربيعة. والأفوه لقب لُقِّب به لأنه كان غليظ الشفتين ظاهر الأسنان، شاعر يماني جاهلي، كان سيّد قومه وقائدهم في حروبهم، وكان قومه يصدرون عن رأيه، وكان أبوه يلقب فارس الشوهاء. يعد الأفوه في مشاهير الشعراء القدماء في الجاهلية، ويعده ابن رشيق القيرواني والسيوطي أقدم من المهلهل وامرئ القيس، وأول من قصّد القصائد، وإن كان مقلاً.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 939
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 46
الكل : 11004398
اليوم : 1160
الكل : 11004398
اليوم : 1160
البلقيني (سراج الدين عمر بن رسلان-)
البُلْقِيني (سراج الدين عمر بن رسلان ـ) (724ـ805هـ/1323ـ1402م) أبوحفص، عمر بن رسلان بن نصير، سراج الدين البُلقيني، العسقلاني الأصل، الكناني المصري.مجتهد، حافظ للحديث، من العلماء بالدين. ولد ببلدة بُلقينة (محافظة الغربية بمصر) وتعلم فيها، وحفظ القرآن الكريم، وهوابن سبع سنين، وحفظ «المحرر» في الفقه، و«الكافية الشافية لابن مالك» في النحو، و«مختصر ابن الحاجب» في أصول الفقه، و«الشاطبية» في القراءات. وقدم القاهرة مع أبيه وهوابن اثنتي عشرة سنة، فعرض حفظه على علمائها فبهرهم بذكائه وكثرة محفوظه وسرعة فهمه، استوطن القاهرة سنة ثمان وثلاثين وأخذ عن أعيان العلماء كالتقي السبكي علي بن عبد الكافي(ت756هـ) والجلال القزويني محمد بن عبد الرحمن(ت739هـ)، والنجم الأسواني حسين بن علي(ت739هـ)، المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون