آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1047
- الكل 79630988
- اليوم 33747
اخترنا لكم
تشابك (كارل-)
تْشابِك (كارل ـ) (1890 ـ 1938) كارل تشابك Karel Capek صحفي وأديب تشيكي، ولد في مالِه سْفاتونوفيتْسِهMalé Svatonovice وتوفي في براغ Pragne، كتب في الأدب والفن والفلسفة والخيال العلمي متعاوناً مع أخيه جوزيف Josef الذي كان أيضاً فناناً ماهراً. درس تشابك الفلسفة في براغ وبرلين وباريس بين 1909-1915، وعمل بعد حصوله على الدكتوراه أمين مكتبة عامة ثم مدرساً خاصاً ثم صحفياً، وقام خلال الثلاثينات برحلات طويلة إلى إيطالية وإنكلترة وإسبانية وهولندة والدنمارك والسويد والنروج،
رامو (شارل فردينان-)
رامو (شارل فردينان -) (1878-1947) شارل فردينان رامو Charles Ferdinand Ramuz كاتب روائي سويسري كتب باللغة الفرنسية. ولد لأسرة متواضعة في بلدة كولّي Cully بالقرب من بحيرة لوزانّ Lausanne، وتوفي في بلدة بولّي Pully. حصل على إجازة في الآداب من جامعة لوزان وصار معلماً في مدرسة دوبونّ Collège d‘Aubonne الثانوية، لكنه لم يكن موهوباً في التعليم فترك المهنة ويمّم وجهه شطر باريس، وكان عمره وقتها أربعة وعشرين عاما،ً بحجة تحضير شهادة الدكتوراه في الآداب، وبقي في عاصمة النور أكثر من اثني عشر عاماً ونيّف دون أن يكتب سطراً واحداً في أطروحته التي اختار موضوعاً لها الشاعر الفرنسي موريس دي غيران Maurice de Guérin ت(1810-1839).