أوتو الأول الكبير
اوتو اول كبير
Otto I the Great - Otton Ier le Grand
أوتو الأول الكبير (912 ـ 973) أوتو الأول Otto I ابن هنري الأول Henry I، امبراطور ألمانية (936- 973) من البيت السكسوني، تزوج في عام 930، إديث Edith ابنة ملك إنكلترة إدوارد الأول، وبعد وفاتها سنة 946 تزوج الأميرة البورغندية أديلايد Adelheide أرملة الملك لوثر اللومبردي، واتخذ لنفسه لقب ملك لومبردية. كان أوتو، إثر وفاة والده، الذي أوصى له بولاية العهد، قد نُصب في مدينة آخن (7 آب 936) ملكاً على جرمانية. وخاض عدداً من الحروب الداخلية والخارجية لتوطيد حكمه وإقامة مملكة قوية مترامية الأطراف، وأرغم الكثير من الأمراء على الخضوع له ودفع الجزية مثل أمير بوهيمية بوليسلاف الأول (عام 950)، وتدخل في الشؤون الفرنسية بوصفه حكماً في نزاعات بين لويس الرابع الكارولنجي وأفراد أسرته. ومد نفوذه إلى بورغندية واللورين، كما حقق انتصارات حاسمة على الهنغاريين والسلاف عام 955 في وسط أوربة.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 133
آخر أخبار الهيئة :
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 532
الكل : 29603966
اليوم : 58882
الكل : 29603966
اليوم : 58882
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون