آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 392
- الكل 112442361
- اليوم 15965
اخترنا لكم
العقاب والثواب في التربية
العقاب والثواب في التربية العقاب والثواب في التربية punishment and reward in education أسلوبان في التحكم بالسلوك عن طريق الألم واللذة، وقد يطلق عليهما أسماء أخرى مثل الترغيب والترهيب، والتعزيز الإيجابي والتعزيز السلبي والعقاب (الإيجابي والسلبي)، والجزاء والقصاص، والعصا والجزرة، وغير ذلك من الأساليب التي تتحكم بالسلوك بالقبول وبالرفض. ويستخدم هذان الأسلوبان بعد قيام الفرد بسلوك ما، فإذا كان مُرضياً للمعلم أو المربي يتبعه بالثواب وإلا فالعقاب. وهذا الربط والتناوب بين الأسلوبين شائع في معظم مظاهر الحياة بما فيها التربية الأسرية والتربية المدرسية، وأقل من ذلك في التربية غير المدرسية، أو العَرضية المستخدمة في تعليم الكبار، والتعلم من الحياة.
جمباز الرجال
جمباز الرجال تاريخ الجمباز تعد الحركات التي مارسها الإنسان لاجتياز الموانع والأجهزة المختلفة بدء الجمباز بالعصور القديمة، حيث كان الإنسان مضطراً للتعايش مع الطبيعة، فكان مضطراً للتسلق والتوازن والجري والوثب والاستعراض أمام الملوك في أثناء حفلات المبارزة. واستمر الأمر كذلك حتى القرنين الماضيين حين بدأ الإنسان الأوربي يشعر بالحاجة الماسة لممارسة النشاط الرياضي الهادف إلى رفع اللياقة العامة وتنشيط أجهزة الجسم المختلفة.