أنيربو (أسرة-)
انيربو (اسره)
Anerio family - Anerio (famille d’-)
أنيريو (أسرة ـ) تركت أسرة أنيريو Anerio Family الموسيقية الإيطالية آثاراً بارزة في مدرسة رومة الموسيقية ولاسيما الموسيقى الدينية، وذلك في القرنين السابع عشر والثامن عشر. وسيقتصر البحث على اثنين من الإخوة في هذه الأسرة لمكانتهما الخاصة. أما الأول منهما فهو: جوفانّي فرنْتشيسكو (1567-1630) Giovanni Francesco مؤلف موسيقي ولد في رومة وتوفي في غراتز في النمسة وهو ابن ماوريتسيو Maurizio الذي كان يعمل موسيقياً في الحضرة البابوية. بدأ حياته الموسيقية طفلاً منشداً في الكنيسة تحت قيادة المؤلف الموسيقي بالسترينا[ر] G.P.Palestrina. وفي عام 1600 صار جوفاني قائداً للجوقة الغنائية Chorus في كنيسة القديس يوحنا المعمدان في مدينة سوريانو، انتقل بعدها عام 1624 ليعمل في حاشية أمير كراكوفيه في بولونية بعد أن تقلد مناصب موسيقية عدة.التصنيف : الموسيقى والسينما والمسرح
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 100
آخر أخبار الهيئة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 224
الكل : 18493310
اليوم : 13809
الكل : 18493310
اليوم : 13809
العدالة والإنصاف
العدالة والإنصاف كلمة العدالة لغوياً مشتقة من الفعل عـدل الذي يعني قوّم أي جعل الشيء مستقيماً، وهي في اللغة العربية مرادفة لكلمة العدل التي ترد بمعانٍ متعددة، فالعدل هو ما قام في النفوس أي إنه يستقيم وهو ضد الجور، والعدل جاء في أسماء الله الحسنى، والعدل هو الذي لا يميل به الهوى فيجور في الحكم، والعدل الحكم بالحق. كانت مسألة التعريف بالعدالة، من القديم، الشغل الشاغل للباحثين والمفكرين، ترد مرادفة لكلمة الحق، لكنها تعرض تارة أخرى كأنها متميزة، بل كأنها أسمى من الحق وأعلى، وهي تبدو في أحد مظاهرها كأنها تعني التوافق مع القانون بيد أنه من جهة أخرى ينبغي أن يكون القانون متفقاً مع العدالة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون