الانفعال
انفعال
Emotion - Emotion
الانفعال الانفعال affection أو emotion اضطراب حاد يصيب الفرد أو رد فعل هيجاني مصحوب بمشاعر قوية واندفاع نحو سلوك ذي صفة معينة يلاحظه الآخرون في سلوك الشخص المنفعل أو في نشاطه المضمر الداخلي الذي تقوم به العضلات الملساء والغدد الداخلية أو عضلة القلب بمساعدة أجهزة خاصة تكشف عن الانفعال. ويتحكم في نشاط هذه الأعضاء الجهاز العصبي اللاإرادي، وقد يرافقه نشاط عقلي، وتغير في إيقاع التنفس ودقات القلب وضغط الدم وإفراز الأدرينالين، ويتم كل ذلك لمواجهة الخطر في حالات الخوف والعدوان والغضب والأسى والاشمئزاز والألم، وفي حالات إيجابية جذابة كالفرح والبهجة والسرور والحب.التصنيف : تربية و علم نفس
النوع : صحة
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 46
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 108
الكل : 15123809
اليوم : 12137
الكل : 15123809
اليوم : 12137
الساذج (الفن)
الساذج (الفن ـ) الفن الساذج art naïf تعبير يستخدم للدلالة على ما ينتجه أناس لم يتلقوا تعليماً مسبقاً في التصوير أو النحت أو العمارة، أناس عاديون متفرغون، وهواة يعملون في اختصاصات أخرى، بينهم الطبيب والمهندس وربة المنزل، وأنتجوا أعمالاً فنية تستحضر «الفن الفطري والفن الغريزي، والفن البدائي الجديد». المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون