أفقا (نبع-)
افقا (نبع)
Afqa (source-) - Afqua ((source-)
أفقا (نبع ـ) أفقا اسم نبع ماء في تدمر كان مقدساً عند التدمريين والتسمية مأخوذة من كلمة نفق، وتفيد معنى «خرج»، ولفظ «فق» يعني النبع في الآرامية الغربية، ويتكرر الاسم في كتابات أغاريت بمعنى النبع، وفي الآرامية التدمرية: مخرج الماء والنبع والحياة والبداية والأفق والفجر، وهذا النبع هو سبب وجود تدمر واستمرارها منذ أقدم العصور، ويعرف اليوم باسم الحمام الكبريتي أو رأس العين، حتى ليمكن القول إن تدمر هبة النبع.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 925
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 292
الكل : 21795329
اليوم : 13066
الكل : 21795329
اليوم : 13066
أريتينو (بيترو)
أريتينو (بيترو -) (1492-1556) بيترو أريتينو Pietro Aretino كاتب إِيطالي, في أعماله حيوية بارزة امتزجت فيها الاستقامة بالفساد. أثر تأثيراً بالغاً في أدب القرن السادس عشر, وتعد أعماله تعد ذات أهمية تاريخية. ولد أريتينو في أريتزو Arezzo وكان والده صانع أحذية. درس فن الرسم والأدب في بروجيه Perugia. ورحل عام 1516 إِلى رومة, وسرعان ما لفت الانتباه بشعره المتقد اللاذع وحاز استحسان البابا ليو العاشر Leo X والكردينال جوليو دي ميدتشي Giulio de Medici. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون