ابن الجزار (أحمد بن إبراهيم-)
جزار (احمد ابراهيم)
Ibn al-Jazzar (Ahmad ibn Ibrahim-) - Ibn al-Jazzar (Ahmad ibn Ibrahim-)
ابن الجزار (أحمد بن إبراهيم ـ) (285ـ369هـ /898ـ980م) أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن أبي خالد، المعروف بابن الجزار القيرواني، طبيب ومؤرخ ومشارك في عدة علوم. ولد في القيروان وتعلم فيها، ولم يفارق إفريقية. كان يغادر القيروان للمرابطة بمدينة المنستير لقضاء فصل الصيف. وهو أحد أفراد أسرة أصيلة، اشتهر بعض أفرادها بممارسة الطب في مدينة القيروان، فأبوه إبراهيم كان طبيباً كحالاً (ت 312هـ/924م)، وكذلك كان عمه أبو بكر محمد مشهوراً بالطب الجراحي، وبتحضير بعض الأشكال الصيدلانية (ت 322هـ/933م) وعلى يد هذين الطبيبين بدأ أبو جعفر ممارسة الطب.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد السابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 568
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 17
الكل : 11045630
اليوم : 276
الكل : 11045630
اليوم : 276
النيبلونغن (قصيدة-)
النيبلونغن (قصيدة ـ) قصيدة النيبلونْغِن Das Nibelungenlied ملحمة بطولية جرمانية تعود إلى القرن الثاني عشر، منظومة باللغة الألمانية الفصحى الوسيطة (Mhd) Mittelhochdeutsch [ر: ألمانيا (اللغة -)]، على البحر الطويل Langzeilenstrophe الذي يستند في توزيع أوزانه على الشطرين إلى تقاليد الشعر الجرماني القديم. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون