الإفريقية (الفن البدائي-)
افريقيه (فن بدايي)
Africa - Afrique
الآثار والفنون خلفت بعض القبائل الإفريقية المتفرقة في أنحاء القارة آثاراً فنية تتبدى في عدد كبير من المنحوتات والتماثيل والرسوم المصورة على الجدران أو الصخور المستوية، ويعود أقدم ما عثر عليه منها في إفريقية المدارية إلى القرن الثالث للميلاد، حيث عثر في بعض مكامن القصدير الحالية في نيجيرية على بعض الأدوات الفنية، وعلى أجزاء متنوعة من التيجان والتماثيل والمقاعد الحجرية التي تعود إلى حضارة نوك Nok، كما عثر في الجنوب الغربي من نيجيرية على بعض المقاعد المصنوعة من الكوارتزيت، والتماثيل الحجرية، وبعض الأدوات البرونزية التي تعود إلى ما بين القرنين الثامن والعاشر للميلاد، واكتشفت على الضفة اليسرى من نهر النيجر وفي شمالي إفريقية آثار ومخلفات حضارية كثيرة كالتماثيل المصنوعة من الطين المشوي التي تشبه التماثيل المكتشفة في مناطق غربي إفريقية، وعثر في المنطقة الممتدة بين بحيرة تشاد ونيجيرية والكمرون على مواقع أثرية فيها قطع من الطين المشوي والبرونز تعود إلى المدة الواقعة بين القرنين العاشر والسادس عشر للميلاد.التصنيف : العمارة و الفنون التشكيلية والزخرفية
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 854
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 105
الكل : 15140423
اليوم : 349
الكل : 15140423
اليوم : 349
المصري القديم (الفن-)
المصري القديم (الفن ـ) إن أهم ما يميز الفن المصري الجدية، فليس فيه أي مظهر من مظاهر العبث والترفيه. وما يُرى من رسوم جدارية أو نحوت أو أعمدة ليس إلا رموزاً لعقيدة المصريين القدماء؛ عقيدة الخلود والبعث. بدأ تاريخ تعرف الحضارة المصرية منذ حملة نابليون بونابرت على مصر من خلال جهود العلماء الذين رافقوا هذه الحملة؛ وعلى رأسهم العالم شامبليون J.Champollion ت(1790-1832) الذي اكتشف حجر رشيد عام 1822، ومنه استطاع فكّ رموز الكتابة الهيروغليفية؛ ليظهر على إثرها علم جديد سمي علم الآثار المصرية Egyptology، وكان الاكتشاف الثاني الأبرز كشف قبر توت عنخ آمون على يد العالمين كارتر Carter وكارنارفون Carnarvon عام 1923، كما قدمت الآثار التي تم العثور عليها في منطقة (نقادة) دليلاً على تقدم الحضارة المصرية في ذلك العصر، والمستوى الرفيع الذي وصله الفن منذ ظهور الأسرة الأولى التي أسسها «مينا» في «منف»، ومن تلك الآثار الأواني المرمرية واللوحات العاجية، مثل «حجر بالِرْمو» الذي سجلت عليه طقوس إحياء حفلات الجلوس الملكي. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون