تل براك
تل براك
Tell Brak - Tell Brak
تل براك تل براك (نَغَرْ أو ناجار القديمة) تل أثري في سورية يقع على بعد 40كم شرق مدينة الحسكة، قرب وادي نهر جغجغ رافد نهر الخابور، وهو من أكبر التلال الأثرية في شمالي سورية، تبلغ مساحته 800 ×600م، ويرتفع عن سوية السهل المجاور 43م. تحيط به مجموعة من التلال الصغيرة، تعود بتاريخها إلى عصر أوروك حتى العصر الروماني، عُثر على سطحه على كُسر فخارية تعود بعهودها إلى 6000سنة ق.م تقريباً، ويبدو أن الموقع استُوطن منذ ذلك الحين واستمر فيه الاستيطان إلى الألف الأول ق.م.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد السادس
رقم الصفحة ضمن المجلد : 810
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 29
الكل : 11045505
اليوم : 151
الكل : 11045505
اليوم : 151
الوكيل ب-العمولة
الوكيل بالعمولة الوكيل بالعمولة commissionnaire هو الشخص الذي يتعهد بأن يعقد باسمه الخاص، ولكن لحساب موكِّله بيعاً وشراء وغيرهما من العمليات التجارية مقابل عمولة. ويعد الوكيل بالعمولة تاجراً لاتخاذه القيام بالأعمال التجارية لحساب الغير حرفة له. ويفترق الوكيل بالعمولة عن الوكيل العادي في أن الوكيل بالعمولة يجري التصرف المعهود إليه القيام به باسمه الشخصي ولكن لحساب موكّله، في حين الوكيل العادي يجري التصرف المعهود إليه القيام به باسم الموكل ولحسابه. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون