آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 620
- الكل 113369404
- اليوم 73590
اخترنا لكم
الأحساء (إقليم-)
الأحساء (إقليم ـ) عرف الأحساء قديماً باسم البحرين، ويشمل المنطقة السهلية الساحلية المطلة على الخليج العربي [ر] الممتدة بين البصرة شمالاً ومشارف عُمان جنوباً. وعرف باسم هَجَر حتى عام 317هـ حين بدأ يعرف باسم الأحساء ليشمل الواحة إضافة إلى السهول المطلة على الخليج العربي، وتقلصت رقعة الأحساء لتقتصر على الواحة ومساحات من البادية حولها، وأصبح إقليم الأحساء حديثاً إحدى إمارات المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية تمتد بين دائرتي عرض 25درجة و 25دقيقة و25درجة و45 دقيقة شمالاً، ويشغل مساحة 9030كم2 وتُعدّ واحاته (مساحتها 3000 كم2) أكبر مراكز الثقل السكاني والزراعي في هذه المنطقة، وعاصمتها مدينة الهفوف.
البلورات ب-التصوير الشعاعي (دراسة-)
البلورات بالتصوير الشعاعي (دراسة) دراسة البلورات بالتصوير الشعاعي radiocrystallography فرع من العلوم، تستخدم فيه الأشعة السينية [ر] لدراسة بنية الأجسام الصلبة فيزيائياً وكيمياوياً، كما يمكن أن تستخدم أيضاً حزم أشعة من الإلكترونات أو النترونات اعتماداً على خواصها الموجية. بعد أن اكتشف الفيزيائي الألماني فلهلم كونراد رونتغن[ر] W.C.Röntgenِ الأشعة السينية عام 1895، صارت لها استخدامات واسعة في كثير من المجالات ولاسيما في الفيزياء والطب وعلم البلورات[ر] وعلم الفلزات. وقد استطاع الفيزيائي الألماني ماكْس فون لاوي Max von Laue عام 1912 أن يثبت أن الأشعة السينية ذات طبيعة كهرمغنطيسية بدراسة انعراجها في الأجسام البلورية، مما أدى إلى معرفة انتظام مواضع الذرات في البلورات وتمييزها من المواد غير المبلورة.