حبوبة الكبيرة (تل-)
حبوبه كبيره (تل)
Habbubah al Kabirah (hill-) - Habbubah al Kabirah (colline-)
حبوبة الكبيرة (تل -) تل أثري على الضفة اليمنى لنهر الفرات الأوسط، على بعد 80كم تقريباً إلى الشرق من مدينة حلب، شكله بيضوي قطره 230م وارتفاعه 9م، مساحته 18هكتاراً. نُقب التل خلال الأعوام 1969-1976، في إطار حفريات الإنقاذ التي جرت في أثناء إقامة سد الفرات، وذلك من قبل بعثة تابعة للجمعية الألمانية للاستشراق، بإدارة إيفا شترومنغر E.Strommenger، وهو اليوم مغمور بمياه بحيرة الأسد.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 31
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 67
الكل : 13776577
اليوم : 45185
الكل : 13776577
اليوم : 45185
الاستشراب
الاستشراب الاستشراب chromatography مجموعة من طرائق فصل المكونات في مزيجٍ وتحليلها بالتمزز adsorption على جسم صلب، أو توزعها بين مذيبين solvents. وكان يعرف باسم «التفريق اللوني» اعتماداً على النتيجة التي يؤدي إليها وهي «تفريق» المركبات الممزوجة وملاحظة ذلك اعتماداً على الألوان. وعندما تقدمت تقنيات التفريق تم الاستغناء عن الاعتماد على الألوان في تعرف المركبات، وتم التوصل إلى تحديد هذه المركبات كمياً. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون