آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1268
- الكل 112883388
- اليوم 104114
اخترنا لكم
فرفل (فرانتس-)
ڤِرفِل (فرانتس -) (1890-1945) فرانتس ڤرفل Franz Werfel شاعر وروائي ومسرحي نمساوي، يُعدُّ من أكثر كتَّاب اللغة الألمانية غزارة وتنوعاً في الإنتاج في النصف الأول من القرن العشرين، حاز كثيراً من الجوائز الأدبية، ومع ذلك فإن ما قاوم عوامل التطورات الأدبية - الفكرية من أعماله هي الروايات والقصص وبعض الأشعار ذات الزخم اللغوي التجديدي، في حين أن معظم مسرحياته لم يصمد على الخشبة بعد الحرب العالمية الثانية.
مصباح (أنور محمد-)
مصباح (أنور محمد ـ) (1913ـ 1978) ولد محمد أحمد مصباح في حي محرم بك في الإسكندرية، وعندما كان صغيراً أراد أبوه أن يدلّعه فأطلق عليه اسم أنور باشا نسبة إلى حاكم تركي كان يحكم الأناضول في مطلع القرن العشرين. وأصبح محمد أحمد مصباح معروفاً باسم أنور مصباح الذي لازمه طوال حياته وعُرف به بعد ذلك. بدأ أنور رحلته مع رياضة رفع الأثقال منذ نشأته وكان يمارسها في نادٍ خاص صغير يقع في أول شارع الإسكندراني بمحرم بك مكان مولده بجوار نادي شركة الغزل الأهلية في الإسكندرية التي كانت تولي اهتماماً خاصاً وكبيراً للرياضة في تلك الفترة.