الخسوف والكسوف
خسوف وكسوف
Eclipse - Eclipse
الخسوف والكسوف الخسوف والكسوف eclipse حادثتان كونيتان راقبهما الإنسان منذ وجد على الأرض وحاول تفسيرهما بطرق مختلفة. تستعمل، عادة، كلمتا كسف وخسف لكل من الشمس والقمر دون تمييز. وقد استخدم البتاني في زيجه الصابئ الكسوف لكل من الشمس والقمر، وفضل النحوي العربي الشهير ثعلب استعمال الكسوف للشمس والخسوف للقمر. لم ترد كلمة كسف في القرآن الكريم، ووردت كلمة خسف مع القمر مرة واحدة في قوله تعالى ﴿وخسف القمر﴾ (القيامة 8). تستعمل في كل من الفرنسية والإنكليزية كلمة واحدة لهاتين الحادثتين هي eclipse.التصنيف : الرياضيات و الفلك
النوع : علوم
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 818
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 124
الكل : 15123574
اليوم : 11902
الكل : 15123574
اليوم : 11902
تولر (إرنست-)
تولّر (إرنست ـ) (1893ـ1939) إرنست تولر Ernst Toller كاتب مسرحي وشاعر سياسي ألماني، ولد في مدينة ساموتشين Samotschin في بروسية الشرقية (الآن في بولندة) وتوفي منتحراً في نيويورك. ينحدر توللر من أسرة بورجوازية، درس القانون في غرونوبل Grenoble وتطوع في الجيش الألماني عام 1914، وبعد عامين في الجبهة تحول إلى مناهض للحرب، ثمَّ سُرِّح من الخدمة لإصابته. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون