دوما
دوما
Duma - Duma
دوما دوما إحدى مدن الغوطة الشرقية، تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة دمشق[ر]، وتبعد عنها نحو 19 كيلومتراً، وهي مركز منطقة دوما، ويتبعها أحد عشر مركزاً بشرياً، ومن الناحية الإدارية فهي تتبع محافظة ريف دمشق. تقع مدينة دوما في أرض سهلية خصبة ترتفع إلى 650م فوق سطح البحر تقريباً، أما الأراضي التابعة لها فتنحدر من الغرب إلى الشرق، وهي ذات تربة ناعمة رسوبية سيلية، أما مناخها فهو قريب من مناخ مدينة دمشق، وقلما تزيد كمية الأمطار فيها على 225مم سنوياً، والرياح السائدة فيها غربية، وفي فصل الخريف تكون رياحاً شمالية شرقية.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد التاسع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 463
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 53
الكل : 13776853
اليوم : 45461
الكل : 13776853
اليوم : 45461
ابن الطثرية (يزيد-)
ابن الطَّثْرِيَّة (يزيد ـ) (…ـ 126هـ/ … ـ 743م) يزيد بن معاوية (وقيل: سلمة) بن عمر بن قيس بن رؤاس القشيري، واختلف الرواة في اسم أبيه. والطَّثْرِيّة، بتشديد الطاء وفتحها وتسكين الثاء وتشديد الياء، هي أمُّه، امرأة من طَثْر، وطثر حي من اليمن عِدادهم في بني جَرم، وزعم بعض البصريين أن الطثرية أم يزيد كانت مولعة بإخراج زبد اللبن فسميت بذلك، وطثرة اللبن: زبدته. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون